[ad_1]
ودعا الأمين العام في بيان منسوب إلى المتحدث باسمه اليوم الثلاثاء إلى إجراء تحقيق كامل في الملابسات والظروف المحيطة بالحادثة الأليمة، مجددا التزامه بمواصلة العمل مع سلطات البلدان التي تحدث فيها تحركات مختلطة للأشخاص بهدف إنشاء مسارات هجرة أكثر أمانا وتنظيما.
وقدم الأمين العام تعازيه الحارة لأسر وأحباء المتوفين وتمنى الشفاء العاجل للمصابين.
وقد أفادت تقارير بأن مركز المهاجرين يديره المعهد الوطني للهجرة المكسيكي في سيوداد خواريز. وقد بدأ الحريق فيه خلال احتجاج على عمليات الترحيل الوشيكة ليلة الاثنين، وفقا لمسؤولين محليين. وكان المركز يأوي 68 رجلا بالغا وفقا للمعهد.
وأفادت تقارير إخبارية بأن معظم الضحايا من فنزويلا وغواتيمالا ومناطق أخرى من أمريكا الوسطى.
وقال الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور في مؤتمر صحفي إنه وفقا لمصادر محلية، أضرم المهاجرون النار في مفارشهم متوقعين أن يتم طردهم – غير مدركين للعواقب المأساوية لاحتجاجهم، وفق ما أفادت به التقارير.
وقد شهدت المدينة المكسيكية الواقعة بالقرب من الحدود الأمريكية تدفقا للمهاجرين الذين يأملون في الوصول إلى الولايات المتحدة بالتزامن مع الرفع المتوقع للقيود التي تم فرضها لوقف انتشار كـوفيد-19.
[ad_2]
Source link
