بتجربة فريدة.. “إثراء” يُطلق موسم “داون تاون” في نسخته الأولى

بتجربة فريدة.. “إثراء” يُطلق موسم “داون تاون” في نسخته الأولى

[ad_1]

عبر 6 مسارات تنمّي مجالات الثقافة والإبداع

يُطلق مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) موسم “إثراء داون تاون” في نسخته الأولى خلال الفترة من 17 جمادى الأولى – 20 ذو القعدة 1442هـ، (الموافق 1 يناير – 30 يونيو2021م).

وسيكون ذلك عبر سلسلة من الفعاليات والبرامج والأنشطة الثقافية والتعليمية المتنوعة التي تنطلق في 6 مسارات، وهي: (تذوّق، تسوّق، روّق، استكشف، تعلّم والعب)، والتي تهدف إلى تطوير مجالات الإبداع والثقافة والفنون وخلق بيئة إبداعية مليئة بالتجارب والأنشطة، إلى جانب استكشاف حرف ومهارات فريدة من خلال فعاليات صُمّمت بشكل ابتكاري لإحداث أثر إيجابي وملموس في الفرد والمجتمع.

ويهدف الموسم إلى إتاحة الفرصة للزوّار والمهتمين من مختلف الفئات العمرية؛ لخوض تجارب فريدة في عدّة مسارات متنوعة، تُسهم في تنمية جوانب الإبداع والتجديد المستمر في حقول الفكر والثقافة والابتكار، حيث يُعد المركز منصةً تُجمع فيها المواهب للتعلّم والتجربة ومشاركة الأفكار من خلال البرامج والأنشطة الإبداعية التي ستكون ضمن سلسلة من الجهود الوقائية والإجراءات الاحترازية.

ويتضمن الموسم، فعاليات وأنشطة ثقافية وترفيهية وتفاعلية ودورات تدريبية متنوعة وباقة من الألعاب المعرفية، إلى جانب افتتاح مجموعة من المطاعم في ساحة الطعام الخارجية للمركز، وسينما تعرض أفلامًا متنوعة للعوائل، وأعمالًا فنية وتفاعلية من قبل الفنانين العالميين، ومجموعة من الاستديوهات التي تستضيف ورش عمل وأنشطة معرفية مختلفة، إضافةً إلى تنظيم بازار متنوع ومتجدد شهريًا مليء بالملابس والإكسسوارات والهدايا التذكارية التي تمنح الزوّار متعة المعرفة.

وسيجمع الموسم عبر مسار “تذوّق” مجموعة من المطاعم المتنوعة والمأكولات المختلفة؛ للاستمتاع بتذوق نكهات عربية وعالمية متنوعة، من أبرزها مطعم “أنتروكوت كافيه دو باريس”؛ ليتذوق الزوّار شرائح اللحم الممزوجة بطعم صلصة أنتروكوت الخاصة به، إلى جانب مطعم “بونزاي” الذي يقدم الأطباق اليابانية المميزة، ومطعم البرجر “سيكشن بي”، إضافةً إلى حدائق إثراء الشتوية التي تتضمن مطعم “صم + ثنجز” وعربات الطعام المتنوعة، كما يتجدد مسار “تسوّق” في كل شهر من حيث تنوع الملابس والإكسسوارات والهدايا التذكارية التي يقدمها متجر “إثراء” ومتجر الهدايا الخاص بالمتحف والبازار الخارجي.

إلى هذا يتضمن مسار “روّق” السينما الخارجية التي تقدم مجموعة من الأفلام المتنوعة، إلى جانب العروض الموسيقية الحيّة والألعاب التفاعلية، كما يقدم مسار “استكشف” حرف جديدة ومهارات فريدة في 3 إستديوهات، من بينها “إستديو الفخار، إستديو الفن ومصنع مختبر الأفكار”، والتي تتيح للزوّار فرصة استكشاف أحدث التقنيات الإبداعية عبر الأعمال الفنية، وسيلهم الموسم روّاده الصغار والكبار عبر مسار “تعلّم” الذي سيقدم طابعًا تعليميًا متمثّلًا في استكشاف خبايا المنزل ورواية القصص المتنوعة للأطفال ضمن بيئة تفاعلية، إلى جانب تعلّم اللغة العربية والتصميم.

وسيحظى الزوار بتجربة فريدة عبر مسار “العب” من خلال صُنع “الأراجيح الموسيقية” التي تُعد أيقونة المنطقة الترفيهية في مدينة “مونتريال” منذ عام 2011م، كما سيقدم المسار مجسم “سترينق” المستخدم بتقنية بناء مجسمات النفخ الكبيرة؛ إسهامًا في إشباع شغف الزوّار وبناء مهاراتهم من خلال البرامج الإبداعية والمعرفية.

بتجربة فريدة.. “إثراء” يُطلق موسم “داون تاون” في نسخته الأولى


سبق

يُطلق مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) موسم “إثراء داون تاون” في نسخته الأولى خلال الفترة من 17 جمادى الأولى – 20 ذو القعدة 1442هـ، (الموافق 1 يناير – 30 يونيو2021م).

وسيكون ذلك عبر سلسلة من الفعاليات والبرامج والأنشطة الثقافية والتعليمية المتنوعة التي تنطلق في 6 مسارات، وهي: (تذوّق، تسوّق، روّق، استكشف، تعلّم والعب)، والتي تهدف إلى تطوير مجالات الإبداع والثقافة والفنون وخلق بيئة إبداعية مليئة بالتجارب والأنشطة، إلى جانب استكشاف حرف ومهارات فريدة من خلال فعاليات صُمّمت بشكل ابتكاري لإحداث أثر إيجابي وملموس في الفرد والمجتمع.

ويهدف الموسم إلى إتاحة الفرصة للزوّار والمهتمين من مختلف الفئات العمرية؛ لخوض تجارب فريدة في عدّة مسارات متنوعة، تُسهم في تنمية جوانب الإبداع والتجديد المستمر في حقول الفكر والثقافة والابتكار، حيث يُعد المركز منصةً تُجمع فيها المواهب للتعلّم والتجربة ومشاركة الأفكار من خلال البرامج والأنشطة الإبداعية التي ستكون ضمن سلسلة من الجهود الوقائية والإجراءات الاحترازية.

ويتضمن الموسم، فعاليات وأنشطة ثقافية وترفيهية وتفاعلية ودورات تدريبية متنوعة وباقة من الألعاب المعرفية، إلى جانب افتتاح مجموعة من المطاعم في ساحة الطعام الخارجية للمركز، وسينما تعرض أفلامًا متنوعة للعوائل، وأعمالًا فنية وتفاعلية من قبل الفنانين العالميين، ومجموعة من الاستديوهات التي تستضيف ورش عمل وأنشطة معرفية مختلفة، إضافةً إلى تنظيم بازار متنوع ومتجدد شهريًا مليء بالملابس والإكسسوارات والهدايا التذكارية التي تمنح الزوّار متعة المعرفة.

وسيجمع الموسم عبر مسار “تذوّق” مجموعة من المطاعم المتنوعة والمأكولات المختلفة؛ للاستمتاع بتذوق نكهات عربية وعالمية متنوعة، من أبرزها مطعم “أنتروكوت كافيه دو باريس”؛ ليتذوق الزوّار شرائح اللحم الممزوجة بطعم صلصة أنتروكوت الخاصة به، إلى جانب مطعم “بونزاي” الذي يقدم الأطباق اليابانية المميزة، ومطعم البرجر “سيكشن بي”، إضافةً إلى حدائق إثراء الشتوية التي تتضمن مطعم “صم + ثنجز” وعربات الطعام المتنوعة، كما يتجدد مسار “تسوّق” في كل شهر من حيث تنوع الملابس والإكسسوارات والهدايا التذكارية التي يقدمها متجر “إثراء” ومتجر الهدايا الخاص بالمتحف والبازار الخارجي.

إلى هذا يتضمن مسار “روّق” السينما الخارجية التي تقدم مجموعة من الأفلام المتنوعة، إلى جانب العروض الموسيقية الحيّة والألعاب التفاعلية، كما يقدم مسار “استكشف” حرف جديدة ومهارات فريدة في 3 إستديوهات، من بينها “إستديو الفخار، إستديو الفن ومصنع مختبر الأفكار”، والتي تتيح للزوّار فرصة استكشاف أحدث التقنيات الإبداعية عبر الأعمال الفنية، وسيلهم الموسم روّاده الصغار والكبار عبر مسار “تعلّم” الذي سيقدم طابعًا تعليميًا متمثّلًا في استكشاف خبايا المنزل ورواية القصص المتنوعة للأطفال ضمن بيئة تفاعلية، إلى جانب تعلّم اللغة العربية والتصميم.

وسيحظى الزوار بتجربة فريدة عبر مسار “العب” من خلال صُنع “الأراجيح الموسيقية” التي تُعد أيقونة المنطقة الترفيهية في مدينة “مونتريال” منذ عام 2011م، كما سيقدم المسار مجسم “سترينق” المستخدم بتقنية بناء مجسمات النفخ الكبيرة؛ إسهامًا في إشباع شغف الزوّار وبناء مهاراتهم من خلال البرامج الإبداعية والمعرفية.

31 ديسمبر 2020 – 16 جمادى الأول 1442

07:03 PM


عبر 6 مسارات تنمّي مجالات الثقافة والإبداع

يُطلق مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) موسم “إثراء داون تاون” في نسخته الأولى خلال الفترة من 17 جمادى الأولى – 20 ذو القعدة 1442هـ، (الموافق 1 يناير – 30 يونيو2021م).

وسيكون ذلك عبر سلسلة من الفعاليات والبرامج والأنشطة الثقافية والتعليمية المتنوعة التي تنطلق في 6 مسارات، وهي: (تذوّق، تسوّق، روّق، استكشف، تعلّم والعب)، والتي تهدف إلى تطوير مجالات الإبداع والثقافة والفنون وخلق بيئة إبداعية مليئة بالتجارب والأنشطة، إلى جانب استكشاف حرف ومهارات فريدة من خلال فعاليات صُمّمت بشكل ابتكاري لإحداث أثر إيجابي وملموس في الفرد والمجتمع.

ويهدف الموسم إلى إتاحة الفرصة للزوّار والمهتمين من مختلف الفئات العمرية؛ لخوض تجارب فريدة في عدّة مسارات متنوعة، تُسهم في تنمية جوانب الإبداع والتجديد المستمر في حقول الفكر والثقافة والابتكار، حيث يُعد المركز منصةً تُجمع فيها المواهب للتعلّم والتجربة ومشاركة الأفكار من خلال البرامج والأنشطة الإبداعية التي ستكون ضمن سلسلة من الجهود الوقائية والإجراءات الاحترازية.

ويتضمن الموسم، فعاليات وأنشطة ثقافية وترفيهية وتفاعلية ودورات تدريبية متنوعة وباقة من الألعاب المعرفية، إلى جانب افتتاح مجموعة من المطاعم في ساحة الطعام الخارجية للمركز، وسينما تعرض أفلامًا متنوعة للعوائل، وأعمالًا فنية وتفاعلية من قبل الفنانين العالميين، ومجموعة من الاستديوهات التي تستضيف ورش عمل وأنشطة معرفية مختلفة، إضافةً إلى تنظيم بازار متنوع ومتجدد شهريًا مليء بالملابس والإكسسوارات والهدايا التذكارية التي تمنح الزوّار متعة المعرفة.

وسيجمع الموسم عبر مسار “تذوّق” مجموعة من المطاعم المتنوعة والمأكولات المختلفة؛ للاستمتاع بتذوق نكهات عربية وعالمية متنوعة، من أبرزها مطعم “أنتروكوت كافيه دو باريس”؛ ليتذوق الزوّار شرائح اللحم الممزوجة بطعم صلصة أنتروكوت الخاصة به، إلى جانب مطعم “بونزاي” الذي يقدم الأطباق اليابانية المميزة، ومطعم البرجر “سيكشن بي”، إضافةً إلى حدائق إثراء الشتوية التي تتضمن مطعم “صم + ثنجز” وعربات الطعام المتنوعة، كما يتجدد مسار “تسوّق” في كل شهر من حيث تنوع الملابس والإكسسوارات والهدايا التذكارية التي يقدمها متجر “إثراء” ومتجر الهدايا الخاص بالمتحف والبازار الخارجي.

إلى هذا يتضمن مسار “روّق” السينما الخارجية التي تقدم مجموعة من الأفلام المتنوعة، إلى جانب العروض الموسيقية الحيّة والألعاب التفاعلية، كما يقدم مسار “استكشف” حرف جديدة ومهارات فريدة في 3 إستديوهات، من بينها “إستديو الفخار، إستديو الفن ومصنع مختبر الأفكار”، والتي تتيح للزوّار فرصة استكشاف أحدث التقنيات الإبداعية عبر الأعمال الفنية، وسيلهم الموسم روّاده الصغار والكبار عبر مسار “تعلّم” الذي سيقدم طابعًا تعليميًا متمثّلًا في استكشاف خبايا المنزل ورواية القصص المتنوعة للأطفال ضمن بيئة تفاعلية، إلى جانب تعلّم اللغة العربية والتصميم.

وسيحظى الزوار بتجربة فريدة عبر مسار “العب” من خلال صُنع “الأراجيح الموسيقية” التي تُعد أيقونة المنطقة الترفيهية في مدينة “مونتريال” منذ عام 2011م، كما سيقدم المسار مجسم “سترينق” المستخدم بتقنية بناء مجسمات النفخ الكبيرة؛ إسهامًا في إشباع شغف الزوّار وبناء مهاراتهم من خلال البرامج الإبداعية والمعرفية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply