[ad_1]
وبينت وزارة التجارة الأمريكية المشرفة على ضوابط التصدير أن «بي جي آي ريسيرش» و«بي جي آي تك سولوشنز» التابعتين لهونغ كونغ تمثلان خطراً كبيراً من التحول إلى البرامج العسكرية الصينية. وأشارت وفق شبكة «CNN» إلى أن «إضافة هذه الكيانات تستند إلى المعلومات التي تشير إلى أن جمعها وتحليلها للبيانات الجينية يشكل خطراً كبيراً للمساهمة في المراقبة والمراقبة من قبل حكومة الصين».
وكانت وزارة التجارة الأمريكية، قد أضافت شركتين أخريين تابعتين لمجموعة «بي جي آي» في عام 2020، إلى القائمة السوداء للتجارة؛ بسبب تورطهما المزعوم في انتهاكات حقوق الإنسان ضد الأويغور والأقليات المسلمة الأخرى في أقصى غرب الصين في منطقة شينجيانغ.
وفي ذلك الوقت، أصدرت مجموعة «بي جي آي» بياناً نفت فيه المزاعم، قائلة إنها «لا تشارك في ممارسات غير أخلاقية ولا توفر تكنولوجيا الجينات لمراقبة الأويغور».
[ad_2]
Source link