الأولمبية السعودية.. حراك رياضي كبير في 2020..توّج بحدث استضافة د

الأولمبية السعودية.. حراك رياضي كبير في 2020..توّج بحدث استضافة د

[ad_1]

30 ديسمبر 2020 – 15 جمادى الأول 1442
08:45 PM

الأولمبية السعودية.. حراك رياضي كبير في 2020..توّج بحدث استضافة دورة الألعاب 2034

أظهرت اللجنة الأولمبية العربية السعودية قدرات هائلة وتميزاً كبيراً خلال العام (2020)م، رغم كل ‏المعاناة التي عاشتها الرياضة العالمية مع تفشي “فايروس كورونا”، حيث شهد هذا العام ‏الكثير من الأنشطة والفعاليات والإنجازات لـ “الأولمبية السعودية” بقيادة رئيسها الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل ونائبه الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، ‏اللذين قدما جهوداً جبارة جعلت من المملكة واجهة رياضية عالمية بدعم كبير من القيادة الرشيدة ‏التي تولي الرياضة والرياضيين الكثير من الأهمية تماشياً مع “رؤية المملكة 2030”.‏

23 يناير
تأهل المنتخب السعودي الأولمبي لكرة القدم لأولمبياد طوكيو 2020، عقب غياب ناهز الـ (24) عاماً.‏

27 يناير
احتفى الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل رئيس اللجنة الأولمبية ‏العربية السعودية بصقور الأخضر المتأهلين للأولمبياد في حفل استقبال حضره نخبة من نجوم ‏الأخضر الذين سبق لهم التأهل إلى أولمبياد لوس أنجلوس 1984م وأتلانتا 1996م.‏

26 فبراير
الإعلان عن أكبر حدث رياضي في تاريخ الرياضة السعودية، المتمثل في “دورة الألعاب السعودية ‏الأولى”، إضافة إلى تأهل لاعب المنتخب السعودي لكرة الطاولة علي الخضراوي لدورة الألعاب ‏الأولمبية طوكيو 2020م.

8 مارس
تأجيل دورة الألعاب السعودية حتى إشعار آخر بناء على توصيات اللجنة المعنية بمتابعة ‏مستجدات انتشار فيروس كورونا الجديد (19-‏COVID‏).

16 مارس
حرصاً على سلامة منسوبي اللجنة الأولمبية العربية السعودية والاتحادات الرياضية، تفعيل نظام ‏العمل عن بُعد من خلال الخدمات الإلكترونية لجميع منسوبي اللجنة الأولمبية والاتحادات ‏الرياضية.

كما أطلقت اللجنة الأولمبية السعودية حملة “#بتمرن_بالبيت”, ضمن المساعي والجهود التي تقوم بها ‏تماشياً مع الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، وقد شهدت الحملة تفاعلاً كبيراً بين نجوم ‏الرياضة السعودية ومحترفيها والإعلام الرياضي وبين اللجنة الأولمبية التي نجحت في تحفيز حتى غير ‏الرياضيين على ممارسة الرياضة.

24 أبريل
شهد شهر أبريل الذي توافق مع شهر رمضان المبارك إطلاق اللجنة الأولمبية لفعالية مميزة حملت ‏اسم “سؤال الأولمبية”، الذي شهد طرح عدد من الشخصيات الرياضية البارزة سؤالاً موجها ‏للرياضيين والجمهور، كان من أبرزها الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، والأمير نواف بن فيصل، وكذلك الرئيس السابق للاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد ‏عيد.

30 أبريل
إطلاق برنامج “جلسة الرياضيين” الذي تكوّن من عدة حلقات بمشاركة عدد من الرياضيين ‏البارزين على مستوى الرياضة السعودية، الذين تحدثوا عن تجاربهم المميزة، مسلطين الضوء على ‏الطريق الذي يجب أن يُنتهَج من أجل الوصول للقمة.

23 يونيو
احتفلت اللجنة الأولمبية العربية السعودية في حدث فريد من نوعه بـ “اليوم الأولمبي” عن بعد، ‏مستذكرة القيم الأولمبية الثلاث: الصداقة والاحترام والتميز مع جميع أطياف المجتمع.

17 يوليو
في إنجاز جديد للمرأة السعودية، انتخاب الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان عضواً باللجنة الأولمبية ‏الدولية.

28 يوليو
أصدر الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل رئيس اللجنة الأولمبية ‏العربية السعودية قراراً بتعيين الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد نائباً لرئيس ‏اللجنة.

29 – 30 أغسطس
تنظيم منتدى اللاعبين الدوليين الأول من نوعه بالمملكة، الذي ناقش -بمشاركة قامات رياضية ‏عالمية- الكثير من الشؤون الخاصة بالرياضيين قبل وبعد الاعتزال.

23 سبتمبر
احتفلت اللجنة الأولمبية العربية السعودية باليوم الوطني السعودي الـ 90 عبر إبراز دور بعض لاعبي ‏المنتخبات السعودية المختلفة من القطاع الأمني والصحي خلال الجائحة.

5 أكتوبر
دشن الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل رسمياً ملف ترشح الرياض ‏لاستضافة دورة الألعاب الآسيوية 2030.

17 نوفمبر
نظمت الأولمبية السعودية والأمانة السعودية لمجموعة العشرين “مؤتمر اللجان الأولمبية الوطنية ‏لدول مجموعة العشرين”.

27 – 28 نوفمبر
نظمت الأولمبية السعودية افتراضياً أول مؤتمر للقيادات النسائية في المنظمات الرياضية بالشراكة ‏مع الاتحاد الدولي للتايكوندو بوجود الدكتور توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية تحت ‏عنوان “المساواة والقيادات النسائية في المنظمات الرياضية”.

16 ديسمبر
وقع اختيار الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي على مدينة الرياض لاستضافة دورة ‏الألعاب الآسيوية 2034‏.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply