[ad_1]
وأوضح، أن اللقاء يعد باكورة التعاون بين الجامعة ودارة الملك عبدالعزيز، مشدداً على أن الجامعة حريصة على توسيع نطاق شراكاتها مع مختلف الجهات الرائدة والتكامل الإستراتيجي ذي الأثر على المبادرات الثقافية والتاريخية في إطار أكاديمي يضمن تحقيق المستهدفات المشتركة. من جانبها، أفادت عميدة كلية الآداب الدكتورة مشاعل بنت علي العكلي، بأن الشراكة تعد خطوة إستراتيجية في مسار تاريخ المنطقة وتوثيقه وحفظه ونشره وترسيخ مكانته الوطنية والعالمية، والمحافظة على ذلك وتأصيله علمياً بالاستفادة من الطاقم الأكاديمي من المتخصصين بقسم التاريخ وخبراتهم العلمية والكوادر المختصة في تاريخ شرق المملكة والخليج العربي، حفظاً وتنمية وإتاحة ونشراً لهذا التاريخ العريق. يشار إلى أن الورشة شهدت جلسة حوارية، اشتملت على 5 محاور رئيسية، القيمة العلمية لتاريخ شرق المملكة العربية السعودية والخليج العربي، تفعيل الشراكة المجتمعية بين دارة الملك عبدالعزيز وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، دعم البحث العلمي والدراسات المتخصصة، المشاركات التفاعلية بين البرنامج والقطاعات ذات العلاقة، والتعاون الفاعل مع المختصين والمهتمين والأهالي، واختتمت الورشة بتوصيات تضمنت عدداً من المبادرات والمقترحات والأفكار، التي سيسهم الأخذ بها في تحقيق الأهداف المرجوة.
[ad_2]
Source link