[ad_1]
وتناقش القمة التى يحضرها عدد من القادة الأفارقة أزمة انعدام الأمن في عدد من البلدان، وأزمة سد النهضة المستمرة الذي شيدته إثيوبيا على النيل الأزرق ما يهدد مصر والسودان، في الوقت الذي تنادي فيه أديس أبابا بضرورة بقاء الملف في أروقة الاتحاد الأفريقي، وعدم تدويله بالذهاب إلى مجلس الأمن الدولي أو الأمم المتحدة، إلا أن الاتحاد الأفريقي فشل خلال السنوات الماضية في إيجاد أي حلول من شأنها إنهاء الأزمة المستمرة منذ أكثر من 12 عاماً.
ومن التحديات التى ستبحثها القمة ملف الإرهاب بعدد من دول القارة ومنها جماعة «بوكو حرام» في نيجريا، و«الشباب» في الصومال، و«داعش» بعدد من دول القارة، فضلاً عن مناقشة تخفيف حدة النزاعات، وتشجيع التجارة والتكامل وزيادة الرخاء، وترسيخ الوحدة الأفريقية.
ويبحث القادة ملف قبول إسرائيل مراقبا، وهو قرار معلق منذ الدورة التي عقدت العام الماضي بعد المعارضة القوية التي قادتها مصر والجزائر وجنوب أفريقيا، وشكلت لجنة برئاسة الجزائر وجنوب أفريقيا لبحث الملف، إلا أنه لم يصدر عنها أي جديد خلال الأشهر الماضية.
[ad_2]
Source link