[ad_1]
وفي حديثه للصحفيين، قال أنطونيو غوتيريش إن الأمم المتحدة تستعد لإطلاق نداء مشابه لتركيا. وأشار إلى أن المنظمة الأممية سارعت فور وقوع الزلزال المدمر الذي ضرب البلدين، بتخصيص 50 مليون دولار لجهود الإغاثة عبر الصندوق المركزي للاستجابة للطوارئ.
ولكنه قال إن الاحتياجات هائلة. وذكر أن جهود الاستجابة في سوريا تضم منظومة الأمم المتحدة بأسرها وشركائها الإنسانيين، وأنها تساعد في تأمين الإغاثة التي تمس الحاجة إليها والمنقذة للحياة، بما في ذلك المأوى والرعاية الصحية والغذاء والحماية، لنحو 5 ملايين سوري.
وقال غوتيريش إن أكثر السبل فعالية للوقوف إلى جانب الناس في الوقت الراهن، هو توفير التمويل الطارئ.
وشدد الأمين العام على ضرورة ألا تتفاقم المعاناة الإنسانية الناجمة عن هذه الكارثة الطبيعية الهائلة، بسبب عوائق من صنع البشر مثل صعوبة الوصول الإنساني ونقص التمويل والإمدادات. وأكد ضرورة ضمان مرور المساعدات من كل الجهات إلى جميع الجهات عبر كل الطرق بدون أي قيود.
المزيد بعد قليل
[ad_2]
Source link