[ad_1]
وتقف توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وراء هذا الإنجاز العظيم الذي يضع المملكة في صدارة العمل الدولي الإنساني.
ومن هنا يجيء توجيه القيادة بتقديم الدعم والمساعدة لسورية وتركيا في أزمة الزلزال، من خلال بعث فرق إنقاذ وتسيير جوي إغاثي يشمل مساعدات طبية وإنسانية بصورة عاجلة، فضلاً عن التوجيه بحملة شعبية، ليؤكد مجدداً أن المملكة، وعبر تاريخها الممتد كانت وما تزال تقدم «الأنموذج» الأبرز في البذل والعطاء، ومد يد الخير لنجدة المتضررين وإغاثة الملهوفين والمحتاجين في أي مكان على وجه الأرض.
وعلى هذا النهج المعطاء لا تزال المسيرة السعودية متواصلة، لا تدخر جهداً في تجسيد القيم الراسخة وتحقيق الإنجازات الاستثنائية التي تنسجم مع الطموحات العملاقة لرؤية 2030.
[ad_2]
Source link