[ad_1]
أعلن التلفزيون الجزائري الرسمي اليوم (الثلاثاء) أن الرئيس عبد المجيد تبون عاد إلى البلاد «سالماً معافى» بعد تلقيه العلاج من كوفيد – 19 في أحد المستشفيات الألمانية.
وأثار غياب تبون منذ نهاية أكتوبر (تشرين الأول) تكهنات في شأن قدرته على إكمال ولايته الأولى، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وظهر تبون (75 عاماً) بحالة أفضل من آخر طهور له قبل ثلاثة أسابيع، وكان يرافقه رئيسا غرفتي البرلمان ورئيس الوزراء ورئيس أركان الجيش ورئيس المجلس الدستوري.
وبث التلفزيون تصريحا مقتضبا للرئيس من مطار بوفاريك العسكري، قال فيه: «البعد عن الوطن صعب، وهو أصعب على من يتحمل المسؤولية». وأضاف: «الحمد لله على العودة الميمونة ولم يتبق إلا القليل، القليل جدا» من فترة العلاج.
وقدم تهانيه للشعب الجزائري لمناسبة حلول السنة الجديدة.
[ad_2]
Source link