[ad_1]
يشكلون 20% من الناخبين بينهم 60% يؤيدون “بايدن”
يحجم غالبية الناخبين دون سن الثلاثين في الولايات المتحدة عن التصويت عموماً، لكن هذه السنة يتوقع خبراء أن يشاركوا بعدد قياسي في الاقتراع الرئاسي البالغ الأهمية ما قد يساعد الديمقراطيين على الفوز بولايات أساسية مثل بنسيلفانيا وميشيغن وأريزونا.
في العام 2016، في المعركة الانتخابية بين دونالد ترامب وهيلاري كلينتون شارك أقل من نصف الشباب بين سن الثامنة عشرة والتاسعة والعشرين في الانتخابات الرئاسية.
واليوم، وبعد أربع سنوات على ذلك وأمام مواجهة الرجلين السبعينيين دونالد ترامب وجو بايدن، تبذل جهود حثيثة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتعبئة صفوف الشباب الذين يشكلون 20 في المائة من الناخبين، وهم عالقون في غالب الظن في الحرم الجامعي أو في المنزل العائلي بسبب الوباء، وفقاً لـ “فرانس 24”.
وأظهرت نتائج استطلاع أخير للرأي أعدته جامعة هارفرد أن 63 في المائة من الأمريكيين بين سن الثامنة عشرة والتاسعة والعشرين ينوون التصويت هذه السنة، في مقابل 47 في المائة على ما جاء في استطلاع أجري قبل أربع سنوات بالتحديد.
ومن بين هؤلاء الناخبين المحتملين غالبية كبيرة 60 في المائة تدعم المرشح الديمقراطي جو بايدن، فيما كان 49 في المائة منهم يدعمون “كلينتون” في العام 2016.
توقعات بتصويت عدد قياسي منهم.. هل يحسم الشباب الأمريكي انتخابات الرئاسة؟
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-10-24
يحجم غالبية الناخبين دون سن الثلاثين في الولايات المتحدة عن التصويت عموماً، لكن هذه السنة يتوقع خبراء أن يشاركوا بعدد قياسي في الاقتراع الرئاسي البالغ الأهمية ما قد يساعد الديمقراطيين على الفوز بولايات أساسية مثل بنسيلفانيا وميشيغن وأريزونا.
في العام 2016، في المعركة الانتخابية بين دونالد ترامب وهيلاري كلينتون شارك أقل من نصف الشباب بين سن الثامنة عشرة والتاسعة والعشرين في الانتخابات الرئاسية.
واليوم، وبعد أربع سنوات على ذلك وأمام مواجهة الرجلين السبعينيين دونالد ترامب وجو بايدن، تبذل جهود حثيثة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتعبئة صفوف الشباب الذين يشكلون 20 في المائة من الناخبين، وهم عالقون في غالب الظن في الحرم الجامعي أو في المنزل العائلي بسبب الوباء، وفقاً لـ “فرانس 24”.
وأظهرت نتائج استطلاع أخير للرأي أعدته جامعة هارفرد أن 63 في المائة من الأمريكيين بين سن الثامنة عشرة والتاسعة والعشرين ينوون التصويت هذه السنة، في مقابل 47 في المائة على ما جاء في استطلاع أجري قبل أربع سنوات بالتحديد.
ومن بين هؤلاء الناخبين المحتملين غالبية كبيرة 60 في المائة تدعم المرشح الديمقراطي جو بايدن، فيما كان 49 في المائة منهم يدعمون “كلينتون” في العام 2016.
24 أكتوبر 2020 – 7 ربيع الأول 1442
02:40 PM
يشكلون 20% من الناخبين بينهم 60% يؤيدون “بايدن”
يحجم غالبية الناخبين دون سن الثلاثين في الولايات المتحدة عن التصويت عموماً، لكن هذه السنة يتوقع خبراء أن يشاركوا بعدد قياسي في الاقتراع الرئاسي البالغ الأهمية ما قد يساعد الديمقراطيين على الفوز بولايات أساسية مثل بنسيلفانيا وميشيغن وأريزونا.
في العام 2016، في المعركة الانتخابية بين دونالد ترامب وهيلاري كلينتون شارك أقل من نصف الشباب بين سن الثامنة عشرة والتاسعة والعشرين في الانتخابات الرئاسية.
واليوم، وبعد أربع سنوات على ذلك وأمام مواجهة الرجلين السبعينيين دونالد ترامب وجو بايدن، تبذل جهود حثيثة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتعبئة صفوف الشباب الذين يشكلون 20 في المائة من الناخبين، وهم عالقون في غالب الظن في الحرم الجامعي أو في المنزل العائلي بسبب الوباء، وفقاً لـ “فرانس 24”.
وأظهرت نتائج استطلاع أخير للرأي أعدته جامعة هارفرد أن 63 في المائة من الأمريكيين بين سن الثامنة عشرة والتاسعة والعشرين ينوون التصويت هذه السنة، في مقابل 47 في المائة على ما جاء في استطلاع أجري قبل أربع سنوات بالتحديد.
ومن بين هؤلاء الناخبين المحتملين غالبية كبيرة 60 في المائة تدعم المرشح الديمقراطي جو بايدن، فيما كان 49 في المائة منهم يدعمون “كلينتون” في العام 2016.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link