[ad_1]
• التقلبات الجوية في عروس البحر أصابتنا في أكثر من موضع أهمها الصوت، بمعنى أنني حاولت أتجمل عبر منتصف الإخبارية لكن بوجود الزميل عبدالله المنيع والكابتن فؤاد أنور نجحنا في مسايرة الواقع بوضع كل كلمة في موضعها.
• أحب الأهلي لكن هذا الحب لم يمنعني من أن أكتب عن الاتحاد والنصر، فهكذا نهجي ومنهجي ولا يعنيني من يرفض ذلك.
• صحيح أن النصف الفارغ من الكوب اتسعت في الإعلام مساحته وبات كل الكوب فارغا بسبب إعلاميين لم يحترموا مهنتهم ولا كلمتهم، وأتحدث في هذا السياق عن الكل دون استثناء.
• الإساءات تمددت، والتنمر على الأندية وصل حدا لا يطاق، فماذا بقي في جراب الحاوي؟
(2)
• كسب الاتحاد كأس السوبر من أمام الفيحاء فذهب غوغاء الإعلام إلى النصر، أما كيف فتأمل ما قاله الزميل صالح الطريقي لتعرف أكثر: «إن أردت معرفة حجمك عند منافسك، شاهد ردة فعله إن فاز ببطولة. إن كان فرحه في فوزه عليك أكبر من فرحه بالبطولة. هذا يعني أن فوزه عليك أعظم بطولة بالنسبة له».
• فهل وجدتم ما وجدت من درر في كلام الطريقي؟
(3)
• «لَا تَحسَب أنَّ نفسكَ هيَ التي سَاقتكَ إلى فعلِ الخَيرات، بَل اعلَم أنَّكَ عبدٌ أحبَّكَ اللهُ فَلا تُفَرِّط فِي هذهِ المَحَبَّةِ فَيَنسَاك».
• ومضة:
أحسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير
واعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس.
[ad_2]
Source link