[ad_1]
وفي بيان منسوب للمتحدث باسمه، قدم الأمين العام تعازيه القلبية لأسر الضحايا وأعرب عن أمنياته بالشفاء العاجل للمصابين.
واستنكر البيان بشكل خاص وقوع الهجوم في مكان للعبادة وفي اليوم الذي يتم فيه إحياء ذكرى ضحايا الهولوكوست (محرقة اليهود). وأكد البيان عدم وجود أي مبرر على الإطلاق للأعمال الإرهابية، وضرورة إدانتها ورفضها بكل وضوح.
وأعرب الأمين العام عن القلق البالغ بشأن تصعيد العنف في إسرائيل والأرض الفلسطينية المحتلة، مشددا على ضرورة ممارسة أقصى درجات ضبط النفس.
كما أدان الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل موراتينوس بشدة “الهجوم الإرهابي المستنكر الذي قام به مسلح فلسطيني على مصلين يهود” خارج كنيس بالقدس الشرقية.
وشدد الممثل السامي على أن مثل هذه الجريمة البشعة غير مبررة بغض النظر عن توقيت ومكان وقوعها وهوية مرتكبيها.
[ad_2]
Source link