[ad_1]
وقد وصل حاليا إلى مقر نبع الفوار في زيارة لقوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، والمعروفة باسم (أوندوف).
وخلال هذا الجزء من الرحلة، سيزور لاكروا أيضا عددا من مواقع الأمم المتحدة داخل منطقة الفصل وفي الجولان الذي تحتله إسرائيل، بالإضافة إلى لقاء كبار المسؤولين الحكوميين في دمشق لمناقشة تنفيذ تفويض البعثة.
ومن المتوقع أن يصل لاكروا إلى بيروت في 25 كانون الثاني/يناير.
وسيلتقي، يوم الخميس، رئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري ومسؤولين كبار آخرين في لبنان لمناقشة قضايا حفظ السلام والمسائل المتعلقة بولاية اليونيفيل.
وسيتجه بعد ذلك إلى الناقورة جنوب لبنان في 27 كانون الثاني/يناير. هناك، سيلتقي بقيادة اليونيفيل والموظفين العسكريين والمدنيين، وسيجري بعض الزيارات الميدانية على طول الخط الأزرق.
بعد ذلك، سيزور السيد لاكروا هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة (UNTSO)، ومقرها القدس، وهي أول بعثة لحفظ السلام، تأسست عام 1948 – وبيوم تأسيس هذه البعثة تحتفل الأمم المتحدة هذا العام بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لعمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام.
وسيلتقي لاكروا هناك بكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين الإسرائيليين لبحث مساهمة قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في الأمن والاستقرار الإقليميين كجزء من إقامته في القدس.
[ad_2]
Source link