«التوكيلات العالمية للسيارات» تستحوذ على وكالة سيارات «هونشي» في السوق السعودية – أخبار السعودية

«التوكيلات العالمية للسيارات» تستحوذ على وكالة سيارات «هونشي» في السوق السعودية – أخبار السعودية

[ad_1]

عينت مجموعة «إف آيه دبليو الصينية» التوكيلات العالمية للسيارات وكيلا حصريا لعلامة «هونشي» في السعودية. وذلك بناء على خبرتها في مجال قطاع السيارات الذي يمتد لأكثر من 70 عاما، لما تتمتع به من إمكانية قوية. التوكيلات العالمية للسيارات أكدت أنها الشريك الأفضل لتمثيل علامة «هونشي» في السعودية، أكبر سوق للسيارات في منطقة الشرق الأوسط.

شركة التوكيلات العالمية للسيارات بتواجد كوكبة من العلامات التجارية للسيارات الفارهة تحت مظلتها في المملكة أبدت رغبتها ومقدرتها على أن تستقطب سيارة هونشي المتميزة إلى السوق السعودية.

سيارات «هونشي» هي قسم السيارات الفارهة في شركة «اف آيه دبليو» العريقة عملاق صناعات السيارات في الصين، التي تعود بدايتها إلى أكثر من 60 عاماً وتحديدا في عام 1953م.

«هونشي» مستقبل الفخامة ليس للسيارات الفارهة في الصين فقط بل في العالم، وذلك بفضل ما تتمتع به من مميزات حصدت على إثرها الإعجاب والإشادة بروعتها، وتعد سيارات هونشي بأدائها القوي ومواصفاتها الفائقة وتصاميمها الجذابة، أيقونة تعكس للعالم التطور الهائل في صناعة السيارات الصينية.

بعد أن أظهرت الدراسات التي قامت بها الشركة حول العديد من المؤشرات والعوامل المرتبطة بتاريخ السيارة ونجاحاتها في الصين، وذوق العملاء في المملكة المهتمين بالسيارات الفارهة من واقع تعامل الشركة مع هذه الشريحة من العملاء على وجه التحديد، فكان قرار الشركة في العمل على جلب سيارات هونشي إلى المملكة.

وبهذه المناسبة تحدث رئيس مجلس الإدارة محمد عبدالجواد قائلاً: «حدث مميز آخر في مسيرة شركة التوكيلات العالمية للسيارات بعد الحصول على وكالة سيارات هونشي في السوق السعودية، التي تستقبل هذه السيارة المذهلة. نحن حريصون باستمرار على النمو والتطور، وذلك بإضافة علامات تجارية تلبي رغبات المستهلك في السوق السعودية، وإنه من دواعي سرورنا واعتزازنا أن نكون وكلاء سيارات هونشي التي تعد مستقبل الفخامة، وكما عوّدنا عملاءنا دائماً بأن نواصل التزامنا تجاههم بتقديم أفضل المميزات والخدمات لهم لبناء علاقة مستدامة نحافظ بها على ثقتهم التي تعد أساسا لاستمرار نجاحاتنا ودافعاً لنا لتقديم المزيد لخدمتهم والارتقاء لمستوى تطلعاتهم».



[ad_2]

Source link

Leave a Reply