“الإسلامية” تشارك في المؤتمر الافتراضي الدولي الـ 33 لمسلمي أمريك

“الإسلامية” تشارك في المؤتمر الافتراضي الدولي الـ 33 لمسلمي أمريك

[ad_1]

“آل الشيخ” يلقى كلمة في افتتاحه وينظّمه مركز الدعوة الإسلامية بالبرازيل

تشارك المملكة العربية السعودية، ممثلة بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، في المؤتمر السنوي الافتراضي الثالث والثلاثين لمسلمي أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي، الذي ينظّمه مركز الدعوة الإسلامية بالبرازيل، بعنوان: (أحكام الأقليات المسلمة الفقهية المتعلقة بجائحة كورونا) يومَي الثلاثين والواحد والثلاثين من ديسمبر الجاري، بمشاركة عدد كبير من العلماء والأكاديميين وطلبة العلم من دول عدة؛ ويسلط الضوء على الأحكام الفقهية اللازمة بالمتعلقة بالجائحة.

ويلقي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، كلمة المملكة في الجلسة الافتتاحية لأعمال المؤتمر، التي يشارك فيها سفير خادم الحرمين الشريفين لدى البرازيل علي بن عبدالله باهيثم، وعدد من سفراء الدول العربية والإسلامية، ودور الفتوى بعدد من الدول.

ويناقش المؤتمر في جلساته ستة محاور رئيسة، هي: التفسير، والحديث، والعقيدة، والفقه وأصوله، والقضايا الدعوية والمنهجية، وتعرض الوزارة ــ خلال المؤتمر ــ جهود المملكة منذ بدء جائحة كورونا وما قدّمته من أعمال أسهمت في الحد من انتشار الوباء.

تأتي مشاركة المملكة في المؤتمر انطلاقاً من رسالتها وريادتها للعمل الإسلامي بمختلف مجالاته، وتأكيداً على مكانتها في خدمة الإسلام والمسلمين، وإبراز رسالته القائمة على الوسطية والاعتدال، وإيضاح ما تقوم به من أعمال تخدم المسلمين بالعالم ولاسيما ما يتصل بجائحة كورونا، وما قدّمته من أعمال كانت محل تقدير قيادات العالم.

“الإسلامية” تشارك في المؤتمر الافتراضي الدولي الـ 33 لمسلمي أمريكا اللاتينية والكاريبي


سبق

تشارك المملكة العربية السعودية، ممثلة بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، في المؤتمر السنوي الافتراضي الثالث والثلاثين لمسلمي أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي، الذي ينظّمه مركز الدعوة الإسلامية بالبرازيل، بعنوان: (أحكام الأقليات المسلمة الفقهية المتعلقة بجائحة كورونا) يومَي الثلاثين والواحد والثلاثين من ديسمبر الجاري، بمشاركة عدد كبير من العلماء والأكاديميين وطلبة العلم من دول عدة؛ ويسلط الضوء على الأحكام الفقهية اللازمة بالمتعلقة بالجائحة.

ويلقي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، كلمة المملكة في الجلسة الافتتاحية لأعمال المؤتمر، التي يشارك فيها سفير خادم الحرمين الشريفين لدى البرازيل علي بن عبدالله باهيثم، وعدد من سفراء الدول العربية والإسلامية، ودور الفتوى بعدد من الدول.

ويناقش المؤتمر في جلساته ستة محاور رئيسة، هي: التفسير، والحديث، والعقيدة، والفقه وأصوله، والقضايا الدعوية والمنهجية، وتعرض الوزارة ــ خلال المؤتمر ــ جهود المملكة منذ بدء جائحة كورونا وما قدّمته من أعمال أسهمت في الحد من انتشار الوباء.

تأتي مشاركة المملكة في المؤتمر انطلاقاً من رسالتها وريادتها للعمل الإسلامي بمختلف مجالاته، وتأكيداً على مكانتها في خدمة الإسلام والمسلمين، وإبراز رسالته القائمة على الوسطية والاعتدال، وإيضاح ما تقوم به من أعمال تخدم المسلمين بالعالم ولاسيما ما يتصل بجائحة كورونا، وما قدّمته من أعمال كانت محل تقدير قيادات العالم.

28 ديسمبر 2020 – 13 جمادى الأول 1442

01:27 PM


“آل الشيخ” يلقى كلمة في افتتاحه وينظّمه مركز الدعوة الإسلامية بالبرازيل

تشارك المملكة العربية السعودية، ممثلة بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، في المؤتمر السنوي الافتراضي الثالث والثلاثين لمسلمي أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي، الذي ينظّمه مركز الدعوة الإسلامية بالبرازيل، بعنوان: (أحكام الأقليات المسلمة الفقهية المتعلقة بجائحة كورونا) يومَي الثلاثين والواحد والثلاثين من ديسمبر الجاري، بمشاركة عدد كبير من العلماء والأكاديميين وطلبة العلم من دول عدة؛ ويسلط الضوء على الأحكام الفقهية اللازمة بالمتعلقة بالجائحة.

ويلقي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، كلمة المملكة في الجلسة الافتتاحية لأعمال المؤتمر، التي يشارك فيها سفير خادم الحرمين الشريفين لدى البرازيل علي بن عبدالله باهيثم، وعدد من سفراء الدول العربية والإسلامية، ودور الفتوى بعدد من الدول.

ويناقش المؤتمر في جلساته ستة محاور رئيسة، هي: التفسير، والحديث، والعقيدة، والفقه وأصوله، والقضايا الدعوية والمنهجية، وتعرض الوزارة ــ خلال المؤتمر ــ جهود المملكة منذ بدء جائحة كورونا وما قدّمته من أعمال أسهمت في الحد من انتشار الوباء.

تأتي مشاركة المملكة في المؤتمر انطلاقاً من رسالتها وريادتها للعمل الإسلامي بمختلف مجالاته، وتأكيداً على مكانتها في خدمة الإسلام والمسلمين، وإبراز رسالته القائمة على الوسطية والاعتدال، وإيضاح ما تقوم به من أعمال تخدم المسلمين بالعالم ولاسيما ما يتصل بجائحة كورونا، وما قدّمته من أعمال كانت محل تقدير قيادات العالم.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply