[ad_1]
وردا على أسئلة خلال مؤتمره الصحفي اليومي، اليوم الجمعة، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن هذه الخطوة تشكل “سابقة خطيرة في وقت يواجه فيه الصحفيون في جميع أنحاء العالم الرقابة والتهديدات الجسدية، بل وما هو أسوأ من ذلك“.
قال السيد دوجاريك إن الأمم المتحدة لا تزال على اتصال بالمسؤولين في شركة وسائل التواصل الاجتماعي (تويتر)، وأضاف: “ليس سراً أن هناك الكثير من التغييرات في التوظيف في تويتر وأن هناك إدارات قد اختفت، ولكن لدينا بشر يمكننا التحدث معهم.”
وردا على سؤال عما إذا كانت الأمم المتحدة تعيد النظر في وجودها على منصة تويتر، قال المتحدث إن المنظمة تراقب التطورات يوما بعد يوم، وقال: “تويتر، من خلال هيمنتها على السوق، تظل منصة مهمة للغاية بالنسبة لنا حتى نتمكن من مشاركة معلومات وقائعية. ولذا، فهي أداة ضرورية.”
[ad_2]
Source link