مجموعة فرنسية تستحوذ على شركة هوليوودية أسّسها براد بيت

مجموعة فرنسية تستحوذ على شركة هوليوودية أسّسها براد بيت

[ad_1]

مجموعة فرنسية تستحوذ على شركة هوليوودية أسّسها براد بيت

النجم الأميركي يقول إن «السينما تتعولم»


السبت – 17 جمادى الأولى 1444 هـ – 10 ديسمبر 2022 مـ


النجم الأميركي براد بيت (أ.ف.ب)

واشنطن: «الشرق الأوسط»

استحوذت شركة «ميدياوان» (Mediawan) الفرنسية على شركة الإنتاج الهوليوودية «بلان بي إنترتينمنت» (Plan B Entertainment) التي شارك في تأسيسها ويترأسها النجم الأميركي براد بيت، بحسب ما أفادت المجموعة الفرنسية مساء أمس (الجمعة).
وأوضحت المجموعة في بيان أن «هذا الاستحواذ على حصة الأغلبية (في «بلان بي») تم جزئياً بواسطة أسهم في (ميدياوان)، مما جعل الرؤساء المشاركين الثلاثة لشركة (بلان بي)، براد بيت وديدي غاردنر وجيريمي كلاينر، مساهمين في (ميدياوان) أيضاً».
وأبرزت «ميدياوان» أن هذه «الشراكة غير المسبوقة» بين شركتي إنتاج في أوروبا والولايات المتحدة تتيح «انتشار (ميدياوان) في السوق الأميركية».
وكانت المجموعة أسست شركة الإنتاج «بلو مورنينغ بيكتشرز» (Blue Morning Pictures) في سبتمبر (أيلول) مع المخرج فلوريان زيلر، وستجمع أنشطتها في الولايات المتحدة في كيان جديد مخصص لذلك.
ونقل البيان عن الرئيس التنفيذي لشركة «ميدياوان»، بيار أنطوان كابتون، قوله إنها «فرصة استثنائية لتطوير (ميدياوان) جنباً إلى جنب مع (بلان بي)، أفضل شركة إنتاج مستقلة في الولايات المتحدة».
وأنتجت «بلان بي» التي أُسست في مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين في بيفرلي هيلز (كاليفورنيا)، عدداً من الأفلام الناجحة، منها «ذي ديبارتد» (The Departed) لمارتن سكورسيزي، و«شجرة الحياة» (The Tree of Life) لتيرينس ماليك، و«ذي بيغ شورت» (The Big Short) لآدم ماكاي، ورُشحت 8 من أعمالها لجائزة أوسكار أفضل فيلم في السنوات العشر الأخيرة.
ولاحظ براد بيت في مقابلة مع صحيفة «لو باريزيان»، أن «السينما تتعولم، وثمة مواهب تظهر في كل أنحاء العالم». وأضاف: «بالنسبة لمشاريعنا المستقبلية، علينا أن ننظر خارج الولايات المتحدة». وأكّد النجم أن لدى شركته «المفهوم نفسه» مع «ميدياوان» لكيفية «إنتاج الأفلام والمسلسلات».
ولمجموعة «ميدياوان» التي أسّسها، بيار أنطوان كابتون وكزافييه تييل وماتيو بيغاس، عام 2015، حضور بارز في إنتاج الأفلام والمسلسلات والبرامج الوثائقية والإخبارية، وفي توزيعها وعرضها. وباتت المجموعة تضم أكثر من 60 شركة إنتاج استحوذت عليها تدريجياً في فرنسا وأوروبا.
وأصبح أكثر من 1500 شخص يعملون للمجموعة التي تقدر قيمة مبيعاتها بمليار يورو، ومن أبرز الإنتاجات التي تقف وراء نجاحها فيلم «باك نورد» (Bac Nord) ومسلسل «10%» (Dix pour cent).



فرنسا


أميركا


سينما



[ad_2]

Source link

Leave a Reply