[ad_1]
توصلت دراسة إلى أن المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي ساهموا في شرح كيفية استخدام الإجراءات التجميلية لتحسين مظهرهم دون الكشف عن الجوانب السلبية، مما تسبب في رواج عمليات جراحية مثل البوتوكس وحشو الشفاه والوجه.
ووجدت الدراسة التي أجريت في جامعة أدنبرة، ميلاً لتصوير الإجراءات التجميلية على أنها سهلة وطبيعية على وسائل التواصل الاجتماعي، فتبدو عملية الحشو طبيعية مثل مانيكير.
وقالت الدكتورة فيكتوريا رودنر المشرفة على الدراسة: «وجدنا أن المنصات القائمة على الصور مثل إنستغرام تؤثر على اتخاذ قرارات المستهلك. والأكثر إثارة للقلق هو تأثيرها بشأن صورة أجسامنا».
وأضافت: «وهذا جنباً إلى جنب مع البيانات المتعلقة بتأثير فلاتر الوجه والتطبيقات المحسنة رقمياً للصور، تساعدنا على فهم تأثير هذه المنصات».
ووفق موقع «مديكال إكسبريس»، قام الباحثون أيضاً بتحليل مصادر بيانات إضافية، مثل استخدام علامات الهاشتاق، للمساعدة في فهم كيفية تشكيل منصات التواصل لمُثُل الجمال.
وقاموا أيضاً بفحص تأثير مرشحات الوجه على المنصات الاجتماعية التي تفرض خيارات الجراحة المحتملة على صور سيلفي باستخدام الواقع المعزز (AR).
ووجدت الدراسة أن المرشحات الرقمية المعزّزة يمكن أن تدفع المستهلكين نحو الإجراءات التجميلية على أمل تحقيق صورة لأنفسهم مماثلة للإصدارات المحسنة.
[ad_2]
Source link