• يتقاذف المتعصبون أحياناً أسئلة معلبة لا إجابات لها لكنها تستحق التأمل.

• أستمتع جداً حينما أكون بين جمهور رياضي لا يعنيه من الرياضة إلا ناديه.

• أصغي كثيراً لحوار من هذا النوع كونه عفوياً وطبيعياً ولا يتخلله عبارات منقولة أو مسموعة.

• في حين لا أرى أي إضافة من برامج حوارية يصل فيها التجاوز سقفاً غير معقول ولا مقبول.

• سألني في حوار تلفزيوني أحد شباب اليوم، ولم أقل شباب البوم: لماذا شجعت الأهلي..؟!

فقلت هل يهمك تعرف؟ قال نعم. فقلت لأنه الأهلي. فقال ما فهمت. فضحكت، وقلت ليس ذنبي. فقال لو سألتني لماذا شجعت (…….) لأجبتك. فقلت ثق أنني لست (أنت) حتى أسألك هذا السؤال..!

• كأس العالم القطري قدم لنا حلة جديدة لكرة القدم تم فيها كسر التابو وتحطيم الأساطير، فماذا قدم إعلامنا الرياضي لنا على هامش ما حدث..؟

• لا شيء سوى كم قدّم الهلال للمنتخب؟ ولماذا لم يختاروا مثلهم من النصر..؟!

• أمعنوا النظر في كل كلمة، وحذارِ تمرروا هذا الطرح دون أن تكونوا جزءاً منه، فأنتم ملحه، وأنتم من يناصر هذا الطرح ومن يشرعنه عبر هشتاقات فيها من الضحك ما يشبه البكاء..!

(2)

• «ربما أرفع لك العلم الأبيض يوماً ما، لكن ليس اليوم ولا غداً ما دام للأحلام بقية»!

هكذا غرد معالي المستشار تركي آل الشيخ، والهدف واضح والرسالة مرتبطة بحلم قادم وأخرى فيها من العمق ما يجعلها على قائمة الطموحات.

• جينيس شهدت بأرقمها القياسية لك وما زال للأرقام يا بوناصر أكثر من بقية.

(3)

الغلا لازاد الإهمال.. يفقد «الاتزان»

‏واللقى.. ينهار بين..المكابر و الغرور

‏ما يفيد إذا اجتمعنا على نفس المكان

كان حنّا ما اجتمعنا على نفس الشعور.