رؤيتنا في “نساء المستقبل” تمكين المرأة لتحقيق

رؤيتنا في “نساء المستقبل” تمكين المرأة لتحقيق

[ad_1]

أكدت أنه يجب أن نكون على قدر المسؤولية والثقة التي منحتنا قيادتنا الرشيدة

وافق وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي على تأسيس (جمعية نساء المستقبل الأهلية)، لتسهم ضمن مؤسسات المجتمع المدني في رفع وتنويع النشاطات التنموية في القطاع الثالث بالمملكة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 التي توفر مساحة مهمة للقطاع غير الربحي والعمل التطوعي ليكون من أهم ركائز الناتج الوطني.

وأطلقت الجمعية رؤيتها وشعارها الدائم تمكين المرأة تنمية مستدامة إيمانا من مؤسسي الجمعية لأهمية تمكين وتنمية وتعزيز وتوعية المرأة لتواكب أهداف رؤية المملكة وحيث إن رسالتها أتت لدعم مشاركة المرأة في قيادة المستقبل الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للمملكة من خلال الاستثمار بالعقل البشري.

وركزت أهداف الجمعية على أربعة مسارات تنموية لتمكين المرأة لسوق العمل وتنمية المهارات الشخصية ولتعزيز ثقافة العمل وريادة الأعمال للمرأة وتنمية قدراتها المهنية والحياتية.

وفي هذا الصدد أكدت الدكتورة غريبة بنت فريح الطويهر رئيس مجلس إدارة جمعية نساء المستقبل الأهلية في تصريح لـ” سبق ” أن المملكة لم تدخر جهداً في دعم المرأة وتمكينها على يد ملوكها منذ التأسيس – رحمهم الله – حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله –كاشفت بأن الجمعية في صدد إطلاق عضويتها وتدعو الجميع للاشتراك ودعم الجمعية.

وعن فكرة إنشاء الجمعية قالت الطويهر ” من منطلق ترسيخ العمل التنموي لمواكبة رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠ أتت فكرة إنشاء الجمعية إيماناً بالدور المحوري للمرأة، ولأنها ركن أساسي في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية، منحت “رؤية المملكة 2030” وعرابها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان فارس التغيير، المرأة السعودية فرصة كبيرة للمشاركة وإثبات قيمتها لتواكب تطلعات المجتمع السعودي، وتساهم بذلك في عملية النهضة الاقتصادية والاجتماعية في المملكة.

وأضافت الطويهر لـ”سبق” أن جمعية نساء المستقبل هي جمعية غير ربحية تأسست بتاريخ ١٢/٢ /١٤٤٢هـ تحت إشراف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وهي جمعية معنية بتنمية المرأة وتمكينها في حياتها المهنية والحياتية وتسعى برؤيتها إلى تمكين المرأة تنمية مستدامة، وذلك بدعم مشاركة المرأة في قيادة المستقبل الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للمملكة العربية السعودية من خلال الاستثمار بالعقل البشري.

وزادت “تهدف الجمعية لتمكين المرأة لسوق العمل وتنمية المهارات الشخصية للمرأة، وتعزيز ثقافة العمل وريادة الأعمال في المرأة، توعية تنمية قدراتها المهنية والحياتية.. من خلال مسارات التي تهتم بالتمكين، والتنمية، والتعزيز، والتوعية، وتتمحور قيمنا بنطاق الشفافية، الشراكة، الابتكار، التأثير”..

وكشفت رئيس مجلس إدارة جمعية نساء المستقبل الأهلية على أنه جار العمل على إعداد برامج نوعية بإذن الله ترى النور قريباً، مستندةً على الثقة الكبيرة والقرارات الداعمة للمرأة السعودية ورسم مستقبل مشرق لها، لتستمر في نيل إعجاب العالم كلما حققت إنجازاً جديداً يضاف إلى سجلها الحافل، وَيُمَهِّد لها الطريق لتكون شريكاً في تحقيق أحد أهم أهداف “رؤية المملكة 2030″، وهو زيادة مشاركة المرأة السعودية إلى 30 في المئة.

و لفتت الدكتورة غريبة بنت فريح الطويهر إلى أنه الآن وبعد وصول المرأة لعصرها الذهبي الذي نالت من خلاله كثيراً من حقوقها وأصبحت محط أنظار العالم، حان الوقت لتثبت أهميتها وقدرتها واستحقاقها لهذه المرحلة الهامة، وأن تكون قادرة على تحمل المسؤولية والمشاركة في التنمية المجتمعية والاقتصادية، واستثمار ثقة القيادة بصورة فعالة حتى تؤكد أنها تملك كل الأدوات والوسائل اللازمة لعمليات الإدارة وبناء المؤسسات الاقتصادية ذات القدرة على النمو والاستمرارية في خدمة وطننا الغالي، حيث تُعَدّ مشاركة المرأة جزءاً أَسَاسِيّاً في التوسع الاقتصادي والنمو للدول حيث تشير دراسة صادرة عن صندوق النقد العربي إلى أن القضاء على عدم المساواة الاقتصادية بين الرجل والمرأة من شأنه أن يسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي العالمي بما يتراوح بين 12-28 تريليون دولار بحلول عام 2025.

وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
جمعية نساء المستقبل الأهلية

“الطويهر” لـ”سبق”: رؤيتنا في “نساء المستقبل” تمكين المرأة لتحقيق تنمية مستدامة


سبق

وافق وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي على تأسيس (جمعية نساء المستقبل الأهلية)، لتسهم ضمن مؤسسات المجتمع المدني في رفع وتنويع النشاطات التنموية في القطاع الثالث بالمملكة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 التي توفر مساحة مهمة للقطاع غير الربحي والعمل التطوعي ليكون من أهم ركائز الناتج الوطني.

وأطلقت الجمعية رؤيتها وشعارها الدائم تمكين المرأة تنمية مستدامة إيمانا من مؤسسي الجمعية لأهمية تمكين وتنمية وتعزيز وتوعية المرأة لتواكب أهداف رؤية المملكة وحيث إن رسالتها أتت لدعم مشاركة المرأة في قيادة المستقبل الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للمملكة من خلال الاستثمار بالعقل البشري.

وركزت أهداف الجمعية على أربعة مسارات تنموية لتمكين المرأة لسوق العمل وتنمية المهارات الشخصية ولتعزيز ثقافة العمل وريادة الأعمال للمرأة وتنمية قدراتها المهنية والحياتية.

وفي هذا الصدد أكدت الدكتورة غريبة بنت فريح الطويهر رئيس مجلس إدارة جمعية نساء المستقبل الأهلية في تصريح لـ” سبق ” أن المملكة لم تدخر جهداً في دعم المرأة وتمكينها على يد ملوكها منذ التأسيس – رحمهم الله – حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله –كاشفت بأن الجمعية في صدد إطلاق عضويتها وتدعو الجميع للاشتراك ودعم الجمعية.

وعن فكرة إنشاء الجمعية قالت الطويهر ” من منطلق ترسيخ العمل التنموي لمواكبة رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠ أتت فكرة إنشاء الجمعية إيماناً بالدور المحوري للمرأة، ولأنها ركن أساسي في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية، منحت “رؤية المملكة 2030” وعرابها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان فارس التغيير، المرأة السعودية فرصة كبيرة للمشاركة وإثبات قيمتها لتواكب تطلعات المجتمع السعودي، وتساهم بذلك في عملية النهضة الاقتصادية والاجتماعية في المملكة.

وأضافت الطويهر لـ”سبق” أن جمعية نساء المستقبل هي جمعية غير ربحية تأسست بتاريخ ١٢/٢ /١٤٤٢هـ تحت إشراف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وهي جمعية معنية بتنمية المرأة وتمكينها في حياتها المهنية والحياتية وتسعى برؤيتها إلى تمكين المرأة تنمية مستدامة، وذلك بدعم مشاركة المرأة في قيادة المستقبل الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للمملكة العربية السعودية من خلال الاستثمار بالعقل البشري.

وزادت “تهدف الجمعية لتمكين المرأة لسوق العمل وتنمية المهارات الشخصية للمرأة، وتعزيز ثقافة العمل وريادة الأعمال في المرأة، توعية تنمية قدراتها المهنية والحياتية.. من خلال مسارات التي تهتم بالتمكين، والتنمية، والتعزيز، والتوعية، وتتمحور قيمنا بنطاق الشفافية، الشراكة، الابتكار، التأثير”..

وكشفت رئيس مجلس إدارة جمعية نساء المستقبل الأهلية على أنه جار العمل على إعداد برامج نوعية بإذن الله ترى النور قريباً، مستندةً على الثقة الكبيرة والقرارات الداعمة للمرأة السعودية ورسم مستقبل مشرق لها، لتستمر في نيل إعجاب العالم كلما حققت إنجازاً جديداً يضاف إلى سجلها الحافل، وَيُمَهِّد لها الطريق لتكون شريكاً في تحقيق أحد أهم أهداف “رؤية المملكة 2030″، وهو زيادة مشاركة المرأة السعودية إلى 30 في المئة.

و لفتت الدكتورة غريبة بنت فريح الطويهر إلى أنه الآن وبعد وصول المرأة لعصرها الذهبي الذي نالت من خلاله كثيراً من حقوقها وأصبحت محط أنظار العالم، حان الوقت لتثبت أهميتها وقدرتها واستحقاقها لهذه المرحلة الهامة، وأن تكون قادرة على تحمل المسؤولية والمشاركة في التنمية المجتمعية والاقتصادية، واستثمار ثقة القيادة بصورة فعالة حتى تؤكد أنها تملك كل الأدوات والوسائل اللازمة لعمليات الإدارة وبناء المؤسسات الاقتصادية ذات القدرة على النمو والاستمرارية في خدمة وطننا الغالي، حيث تُعَدّ مشاركة المرأة جزءاً أَسَاسِيّاً في التوسع الاقتصادي والنمو للدول حيث تشير دراسة صادرة عن صندوق النقد العربي إلى أن القضاء على عدم المساواة الاقتصادية بين الرجل والمرأة من شأنه أن يسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي العالمي بما يتراوح بين 12-28 تريليون دولار بحلول عام 2025.

24 أكتوبر 2020 – 7 ربيع الأول 1442

01:07 AM

اخر تعديل

24 أكتوبر 2020 – 7 ربيع الأول 1442

06:10 AM


أكدت أنه يجب أن نكون على قدر المسؤولية والثقة التي منحتنا قيادتنا الرشيدة

وافق وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي على تأسيس (جمعية نساء المستقبل الأهلية)، لتسهم ضمن مؤسسات المجتمع المدني في رفع وتنويع النشاطات التنموية في القطاع الثالث بالمملكة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 التي توفر مساحة مهمة للقطاع غير الربحي والعمل التطوعي ليكون من أهم ركائز الناتج الوطني.

وأطلقت الجمعية رؤيتها وشعارها الدائم تمكين المرأة تنمية مستدامة إيمانا من مؤسسي الجمعية لأهمية تمكين وتنمية وتعزيز وتوعية المرأة لتواكب أهداف رؤية المملكة وحيث إن رسالتها أتت لدعم مشاركة المرأة في قيادة المستقبل الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للمملكة من خلال الاستثمار بالعقل البشري.

وركزت أهداف الجمعية على أربعة مسارات تنموية لتمكين المرأة لسوق العمل وتنمية المهارات الشخصية ولتعزيز ثقافة العمل وريادة الأعمال للمرأة وتنمية قدراتها المهنية والحياتية.

وفي هذا الصدد أكدت الدكتورة غريبة بنت فريح الطويهر رئيس مجلس إدارة جمعية نساء المستقبل الأهلية في تصريح لـ” سبق ” أن المملكة لم تدخر جهداً في دعم المرأة وتمكينها على يد ملوكها منذ التأسيس – رحمهم الله – حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله –كاشفت بأن الجمعية في صدد إطلاق عضويتها وتدعو الجميع للاشتراك ودعم الجمعية.

وعن فكرة إنشاء الجمعية قالت الطويهر ” من منطلق ترسيخ العمل التنموي لمواكبة رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠ أتت فكرة إنشاء الجمعية إيماناً بالدور المحوري للمرأة، ولأنها ركن أساسي في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية، منحت “رؤية المملكة 2030” وعرابها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان فارس التغيير، المرأة السعودية فرصة كبيرة للمشاركة وإثبات قيمتها لتواكب تطلعات المجتمع السعودي، وتساهم بذلك في عملية النهضة الاقتصادية والاجتماعية في المملكة.

وأضافت الطويهر لـ”سبق” أن جمعية نساء المستقبل هي جمعية غير ربحية تأسست بتاريخ ١٢/٢ /١٤٤٢هـ تحت إشراف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وهي جمعية معنية بتنمية المرأة وتمكينها في حياتها المهنية والحياتية وتسعى برؤيتها إلى تمكين المرأة تنمية مستدامة، وذلك بدعم مشاركة المرأة في قيادة المستقبل الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للمملكة العربية السعودية من خلال الاستثمار بالعقل البشري.

وزادت “تهدف الجمعية لتمكين المرأة لسوق العمل وتنمية المهارات الشخصية للمرأة، وتعزيز ثقافة العمل وريادة الأعمال في المرأة، توعية تنمية قدراتها المهنية والحياتية.. من خلال مسارات التي تهتم بالتمكين، والتنمية، والتعزيز، والتوعية، وتتمحور قيمنا بنطاق الشفافية، الشراكة، الابتكار، التأثير”..

وكشفت رئيس مجلس إدارة جمعية نساء المستقبل الأهلية على أنه جار العمل على إعداد برامج نوعية بإذن الله ترى النور قريباً، مستندةً على الثقة الكبيرة والقرارات الداعمة للمرأة السعودية ورسم مستقبل مشرق لها، لتستمر في نيل إعجاب العالم كلما حققت إنجازاً جديداً يضاف إلى سجلها الحافل، وَيُمَهِّد لها الطريق لتكون شريكاً في تحقيق أحد أهم أهداف “رؤية المملكة 2030″، وهو زيادة مشاركة المرأة السعودية إلى 30 في المئة.

و لفتت الدكتورة غريبة بنت فريح الطويهر إلى أنه الآن وبعد وصول المرأة لعصرها الذهبي الذي نالت من خلاله كثيراً من حقوقها وأصبحت محط أنظار العالم، حان الوقت لتثبت أهميتها وقدرتها واستحقاقها لهذه المرحلة الهامة، وأن تكون قادرة على تحمل المسؤولية والمشاركة في التنمية المجتمعية والاقتصادية، واستثمار ثقة القيادة بصورة فعالة حتى تؤكد أنها تملك كل الأدوات والوسائل اللازمة لعمليات الإدارة وبناء المؤسسات الاقتصادية ذات القدرة على النمو والاستمرارية في خدمة وطننا الغالي، حيث تُعَدّ مشاركة المرأة جزءاً أَسَاسِيّاً في التوسع الاقتصادي والنمو للدول حيث تشير دراسة صادرة عن صندوق النقد العربي إلى أن القضاء على عدم المساواة الاقتصادية بين الرجل والمرأة من شأنه أن يسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي العالمي بما يتراوح بين 12-28 تريليون دولار بحلول عام 2025.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply