650 فناناً عالمياً ينحتون مجسماتهم أمام الجمهور.. «طويق 2023» – أخبار السعودية

650 فناناً عالمياً ينحتون مجسماتهم أمام الجمهور.. «طويق 2023» – أخبار السعودية

[ad_1]

أعلن «مشروع الرياض آرت» إقامة «طويق للنحت 2023»، خلال الفترة من 15 جمادى الآخرة حتى 9 رجب 1444هـ الموافق 8 يناير إلى 10 فبراير 2023، تحت شعار «مدى الانسجام»، ليجمع نخبة من الفنانين من السعودية ومختلف دول العالم، للإبداع في صناعة أعمال فنية عامة، ستكون جزءاً من خارطة الرياض الفنية لإثراء الحياة اليومية لسكانها وزوارها.

واستقبل «طويق للنحت» تسجيل أكثر من 650 طلباً للمشاركة من السعودية و61 دولة، مما يؤكد أهمية مشروع الرياض آرت ومختلف برامجه لدى المجتمع الفني المحلي والعالمي.

ويشكل «طويق للنحت 2023» أحد برامج «مشروع الرياض آرت».

وشهد الملتقى مشاركة واسعة من الفنانين في النسخ السابقة، التي استقطبت أكثر من 60 نحّاتاً محلياً ودولياً، وسط حضور واسع من الزّوار، بما يسهم في تحقق رؤية «مشروع الرياض آرت»، في تحويل مدينة الرياض إلى معرض فني مفتوح يضم أكثر من 1000 عمل فني عام، يتم عرضها في جميع أنحاء العاصمة.

ويضم «طويق للنحت 2023» لجنة مستقلة من الخبراء والمختصين في مجالات الفنون والنحت، تعمل على مراجعة طلبات الفنانين والنحّاتين، وإخضاعها للتقييم الفني قبل اختيار القائمة النهائية للمشاركين.

وسيقوم الفنانون المشاركون في الملتقى بتشكيل منحوتاتهم أمام الجمهور في «درة الرياض»، لتلهم زوار وسكان المدينة، وذلك ابتداءً من 8 يناير 2023، وبعد الانتهاء من عملية النحت المباشر سيتم عرض جميع المنحوتات في معرضٍ مصاحب يستمر من 5 إلى 10 فبراير 2023.

كما سيقام، ضمن الملتقى، أكثر من 65 فعالية تشمل عقد ورش عمل تفاعلية، وحلقات نقاش تتناول عناصر العمارة والنحت والفن والتصميم، وذلك ضمن برنامج الشراكة المجتمعية للملتقى، وتنظيم زيارات مدرسية.

وأوضح المدير التنفيذي لمشروع الرياض آرت المهندس خالد الهزاني، أن «طويق للنحت» يمثّل منصة إبداعية تهدف إلى تشجيع الفنانين والنحاتين من كافة أرجاء العالم على صناعة أعمال فنية مميزة تسهم في تطوير مدينة الرياض.

وبيّن الهزاني، أن أعمال وفعاليات طويق للنحت 2023، تمثل جزءاً من الرياض آرت، الذي يهدف إلى نشر أكثر من 1000 عمل فني عام في مدينة الرياض، كإحدى الوسائل لإثراء المشهد الثقافي والفني في المدينة، وأحد عناصر تحسين جودة حياة سكان وزوار المدينة وإشاعة الفرح والبهجة في حياتهم اليومية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply