[ad_1]
• كنت من أوائل المحذرين من انفلات الإعلام الرياضي بل ونالي بسبب تلك التحذيرات من الشتم جانب ومازلت (منتصب القامة أمشي).
• ارتفع معدل التجاوزات مع وجود المساحات التي زادت الطين بلة.
• وأمام هذا الانفلات وجب أن نناشد العقلاء بضرورة التدخل لإبطال أو وقف هذا السواد الذي وصل إلى مرحلة تمددت فيها الإساءات إلى أن وصلت إلى حد لا يطاق.
• هنا الأمير تركي بن خالد بن فيصل يعلن من خلال حسابه في تويتر احتجاجه بل ومطالبته بتدخل الجهات المعنية لحماية سمعة المملكة من هرتلة بعض الإعلاميين.
• يقول سمو الأمير: ما يُطرح في الوسط الرياضي من خلال الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي (لا يليق) بـ #المملكة_العربية_السعودية ولا بمقدساتها ولا بتاريخها ولا برؤيتها ولا بطموحها، وضرر ما يحصل بالوسط سيتعدى الوسط الرياضي إلى باقي المجتمع.
• أتمنى التدخل لإيقاف صغار العقول عن هذا العبث.
• جميل هذا الطرح وهذا النفس الوطني الذي أحاول أن أكون جزءا منه لإدراكي التام أن المسألة كبرت ولا ندري هل لها حل.
• أسأل مع إيماني التام أن الحل سهل متى ما كانت هناك إرادة.
• المساحات فيها من القبح ما يجعلها تشبه تلك التي في وسط لندن والتشبيه أردت من خلاله تأطير الواقع والتحذير منه.
• الاحتدام في الإعلام الرياضي وصل إلى مرحلة تنضح بـ«الحقد» و«الشتم» و«الكذب» بل والخوض في الأعراض والأعراق والأشكال، إلى درجة تفوق التعصب الشائع بين أكثر المشجعين المراهقين طيشا.
• هذا الكلام للزميل خالد الجارالله والذي أضعه ضمن سياقه التحذيري واتخذ منه مدخلاً لرفع معدل الاحتجاج ضد ما يحدث في وسطنا الإعلامي.
• ومضة:
ﺧﻠﻚ ﻛﺘﻮﻡ ورد ﻫﻤﻚ بـضحكة
ﺍللّه عطا، ﻭﺍللّه أخذ، ﻭﺍللّه ﻛﺮيمِ
[ad_2]
Source link