[ad_1]
وخلال مؤتمر صحفي في نيويورك اليوم الخميس، قال السيد دوجاريك إن قافلة مشتركة بين الوكالات الأممية مؤلفة من 16 شاحنة تحمل 482 طناً مترياً من المواد الغذائية، إلى جانب إمدادات إنسانية أخرى، عبرت من حلب إلى سرمدا. وتضمنت الإمدادات أدوية ومواد غذائية ومياه وإمدادات الصرف الصحي ومستلزمات النظافة ومستلزمات الصحة الإنجابية والمواد التعليمية.
وتعتبر هذه القافلة التاسعة العابرة للخطوط تماشياً مع خطة العمليات المشتركة بين الوكالات التابعة للأمم المتحدة والتي تم تطويرها بعد اعتماد قرار مجلس الأمن رقم 2585. وأشار المتحدث إلى أن هناك 4.1 مليون شخص يعتمدون على المساعدات لتلبية احتياجاتهم الأساسية، و80 في المائة منهم من النساء والأطفال.
وأضاف: “في حين أن العملية عبر الخطوط مكمل مهم، إلا أنها غير قادرة في الوقت الحالي على استبدال حجم ونطاق عملية الأمم المتحدة الضخمة عبر الحدود، والتي تصل إلى 2.7 مليون سوري كل شهر بمساعدات حيوية، بما في ذلك الغذاء واللقاحات.”
وردا على سؤال، شدد السيد دوجاريك على أن الصراع الدائر وغياب الحلول السياسية يقوضان عمليات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة في البلاد.
[ad_2]
Source link