ابتداءً من الأحد… رحلات مباشرة بين إسرائيل وقطر لحضور كأس العالم

ابتداءً من الأحد… رحلات مباشرة بين إسرائيل وقطر لحضور كأس العالم

[ad_1]

ابتداءً من الأحد… رحلات مباشرة بين إسرائيل وقطر لحضور كأس العالم


الخميس – 23 شهر ربيع الثاني 1444 هـ – 17 نوفمبر 2022 مـ


المشجعون الإسرائيليون سيكونون حاضرين في قطر لمشاهدة مباريات كأس العالم (أ.ب)

تل أبيب: «الشرق الأوسط»

أوفدت إسرائيل دبلوماسيين لمساعدة رعاياها الذين سيحضرون كأس العالم في قطر، كما تخطط لتشغيل رحلات طيران مباشرة بشكل مؤقت إلى هناك ابتداءً من يوم الأحد، ضمن توافق بين الجانبين على قدر من الترتيبات استعداداً لبطولة كأس العالم لكرة القدم رغم عدم وجود علاقات رسمية بينهما.
ومن المتوقع أن يسافر ما بين عشرة آلاف و20 ألف إسرائيلي لحضور المباريات التي تقام على مدار شهر؛ مما يمثل تدفقاً غير مسبوق.
وفي إجراء آخر يشي بتهدئة في الأجواء، سيُسمح لوفد من وزارة الخارجية الإسرائيلية بتقديم المساعدة القنصلية من العاصمة القطرية لرعاياها القادمين لحضور التصفيات.
وقال المتحدث باسم الوفد الدبلوماسي ألون لافي، إنه يعمل من فندق بالدوحة، ومن بين مهامه تقديم النصح للإسرائيليين بشأن القوانين المحلية وتجنب الاحتكاك بأي مشجعين منافسين.
وأضاف لافي لإذاعة الجيش الإسرائيلي «نحن ضيوف هنا، وهناك الكثير من الضيوف من دول أخرى كثيرة – من بينها دول ربما نكون أقل اعتياداً على الاختلاط بأهلها – والقواعد هنا في النهاية أكثر صرامة».
ورغم السماح بتناول المشروبات الكحولية في بعض المواقع المرتبطة بكأس العالم، فقد أصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بياناً عاماً ينصح بتفادي تناول المشروبات الكحولية تماماً.
وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الأسبوع الماضي، أن قطر ستسمح باستقبال أولى الرحلات الجوية المباشرة من إسرائيل لنقل المشجعين لنهائيات كأس العالم، والتي يمكن للفلسطينيين السفر على متنها.
وأعلنت شركة طيران «تي يو إس» ومقرها قبرص، وهي تابعة لـ«كنافايم هولدنجز» الإسرائيلية للسياحة والسفر، أنها تتوقع الحصول على الموافقة النهائية من قطر اليوم (الخميس) لتشغيل رحلات من دون توقف من تل أبيب إلى الدوحة مرتين في الأسبوع، ربما حتى المباراة النهائية.
وذكر رئيس مجلس إدارة الشركة نيمرود بوروفيتس، أن الطائرة الأولى ستقلع الأحد قبل انطلاق البطولة، مشيراً إلى أن معظم التذاكر بيعت بالفعل، وبعضها مع برامج فندقية.
ولم يكن بوروفيتس على علم بعدد الفلسطينيين الذين قد يكونون بين الركاب، وقال لـ«رويترز»: «إذا كانوا يحملون تصاريح للسفر من مطار بن غوريون فيمكنهم الطيران معنا».




[ad_2]

Source link

Leave a Reply