بطل «واقعة الكشري» يستحوذ مجدداً على اهتمامات المصريين

بطل «واقعة الكشري» يستحوذ مجدداً على اهتمامات المصريين

[ad_1]

بطل «واقعة الكشري» يستحوذ مجدداً على اهتمامات المصريين

توقيف وإفراج بسبب أحكام قضائية سابقة


الخميس – 23 شهر ربيع الثاني 1444 هـ – 17 نوفمبر 2022 مـ


صورة متداولة لصاحب واقعة الكشري محمد عادل

القاهرة: محمد عجم

من جديد؛ استحوذ العامل المصري محمد عادل، المعروف إعلامياً بـ«بطل واقعة الكشري»، على اهتمامات المصريين خلال الساعات الماضية، بعد أن تصدر خبر القبض عليه ثم إطلاق سراحه، عناوين وسائل الإعلام المحلية في مصر، واهتمامات رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وشغل صاحب «واقعة الكشري» الرأي العام المصري على مدار الأسابيع الماضية، حيث كانت البداية مع تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، نهاية الشهر الماضي، مقطع فيديو يُظهر عمال مطعم «كشري» شهير في مصر يطردونه من المطعم، ما أثار حينها ردود فعل واسعة وتعاطفاً من المتابعين، وعلى أثر ذلك، حرص الفنان المصري أحمد العوضي على توجيه دعوة له للعشاء في أحد المطاعم وتوفير فرصة عمل له.
ومن بعدها، تداولت المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي بمصر أخباراً عن حضور صاحب «واقعة الكشري» عزاء المحامي المصري فريد الديب. ومن بعدها اعتذاره عن عدم حضور قمة المناخ. كما ظهر بصحبة الفنان الشعبي عصام شعبان عبد الرحيم، وتردد أنه سوف يغني معه.
كما تم تداول عدد من الصور لعامل النظافة مؤخراً وهو داخل مقر شركة إنتاج مصرية أثناء توقيع عقد عمل كمذيع. ثم كانت الواقعة الأخيرة، مع إلقاء مباحث الجيزة القبض على عادل، لتنفيذ أحكام قضائية صادرة ضده خلال السنوات الأخيرة.
وجاءت عملية القبض على عادل لأنه صادر بحقه أحكام غير نهائية بتهمة قتل خطأ، في حادث بمنطقة القاهرة الجديدة، بالإضافة إلى حكم تبديد؛ حيث نقل عامل النظافة المتهم إلى قسم شرطة أبو النمرس، ومنه إلى محكمة القاهرة.
وأخلت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة سبيل عامل النظافة، قبل ساعات، وذلك بعد تقدمه بمعارضة على الحكم الصادر ضده.
ونقلت صحف محلية عن مصادر أمنية أن «عادل» قُبض عليه أثناء مروره بأحد الأكمنة، وبتوقيع الكشف على صحيفته الجنائية تبين أنه مطلوب ضبطه في قضية تبديد بعد صدور حكم غيابي غير نهائي ضده، لافتة إلى أن «عادل» سبق اتهامه في قضية قتل خطأ انتهت بحصوله على حكم بالبراءة. وما بين ساعات التوقيف والإفراج، تفاعل متابعو «السوشيال ميديا» مع الحدثين؛ حيث أبدى البعض استياءه من صاحب الواقعة، فيما تعامل آخرون مع الموقفين بالسخرية.




[ad_2]

Source link

Leave a Reply