كشف مصدر رغبة الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب استكمال رحلة العلاج للتعافي من الإدمان في المستشفى.

ولفت المصدر إلى أن شيرين أبلغت إدارة المستشفى الذي تحتجز فيه، بأنها ترغب بانتهاء فترة علاجها والتعافي التام للخروج من الحالة المرضية التي أصابتها، وذلك بعد مرور 17 يوماً، وانتهاء فترة الحجز الإلزامي للعلاج، بحسب موقع (القاهرة 24).

وأكد المصدر أن شيرين وقعت، أمس الثلاثاء، على إقرار بكامل رغبتها لاستكمال فترة العلاج من المواد المخدرة بمستشفى عادل صادق للصحة النفسية بالنزهة، وكان ذلك بعد إصابتها بحالة هياج عصبي.

وحرص نقيب المهن الموسيقية الفنان مصطفى كامل، على توضيح آخر التطورات ومستجدات الحالة الصحية للفنانة، خصوصاً عقب انتشار بعض الشائعات خلال الفترة الأخيرة.

وقال مصطفى كامل، خلال تصريحات تلفزيونية، إن شيرين عبدالوهاب في حالة صحية جيدة، ولم تغادر المستشفى أو البلاد، كما انتشرت عنها الشائعات.

من جانبها، أيدت المطربة مي كساب، موقف شقيق الفنانة شرين عبدالوهاب الذي أدخلها المستشفى لتلقي العلاج من إدمان المواد المخدرة.

وكان محامي الفنانة شيرين عبدالوهاب، قد أصدر بياناً عاجلاً بعد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي نبأ وفاتها، إذ قال في منشور عبر حسابه على «فيسبوك»، إنه يهيب بالجميع عدم تداول مثل هذه الأكاذيب، وتحري الدقة فيما يتم تداوله من أخبار وشائعات.