[ad_1]
وفي بيان منسوب إلى المتحدث باسمه صادر مساء اليوم الأحد، تقدم السيد غويتيرش بأحر التعازي لأسر الضحايا، التي تضم موظفي الأمم المتحدة، وكذلك حكومة وشعب الصومال. وتمنى الشفاء العاجل للمصابين.
وفي بيانه أدان الأمين العام “بشدة هذه الهجمات الشنيعة وكرر تأكيد تضامن الأمم المتحدة مع الصومال ضد التطرف العنيف.”
كما تعهد بمواصلة دعمه لصومال ينعم بالسلام والازدهار.
من جهته، تقدم وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية مارتن غريفيثس بتعازيه لأسر الضحايا في تغريدة على موقعه الخاص على تويتر قال فيها:
“أفكاري مع عائلات وأحباء الذين قتلوا وجرحوا في هجمات الأمس المروعة في مقديشو، ومع شعب الصومال.”
وأكد أن “المدنيين ليسوا هدفا.”
وكان مكتب الأمم المتحدة في الصومال قد أدان، أمس، “بشدة هجوم حركة الشباب الشرير بالقرب من مفرق K-5 في مقديشو”.
في تغريدة على موقعه على تويتر، تقدم بتعازيه لأسر الضحايا، وتمنى الشفاء العاجل للمصابين، قائلا إنه “يقف بحزم إلى جانب جميع الصوماليين ضد الإرهاب.”
[ad_2]
Source link