«التعليم»: جودة وريادة واقتحام لمؤشرات التنافس العالمي – أخبار السعودية

[ad_1]

جسد الخطاب الملكي اهتمام ورعاية الدولة للتعليم وموهوبيه. وقال خادم الحرمين الشريفين في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى لعام 1444 «أسعدنا ما حققه أبناؤنا الطلبة الموهوبون والموهوبات في مسابقة (آيسف 2022) من جوائز، والتقدم في 16 مؤشراً من مؤشرات التنافسية العالمية في مجال التعليم، وهو ما يعكس الجهود المبذولة للارتقاء بجودة هذا القطاع؛ بوصفه ركيزة أساسية تتحقق بها التطلعات نحو التقدم والريادة، بما يواكب أفضل الممارسات العالمية الناجحة، ومستهدفات التنمية الوطنية وبرنامج تنمية القدرات البشرية». وحقق القطاع التعليمي والتربوي بمختلف فئاته إنجازات غير مسبوقة في العهد الزاهر الميمون، تمثلت في نجاح الوزارة في التعاطي مع جائحة كورونا التي ضربت العالم أجمع، وسجلت المنصات الرقمية التي أعدتها الوزارة تفوقاً كبيراً ولافتاً منذ أول يوم في التعليم عن بعد، الأمر الذي نال إعجاب ورضا العالم أجمع، إذ سجلت المنصات التعليمية مواقع متقدمة بين نظيراتها، كما احتلت الجامعات السعودية مواقع متقدمة في التصنيف العالمي في الوقت الذي حصد فيه الموهوبون السعوديون جوائز عالمية في مسابقات الأولمبياد، فضلاً عن التميز السعودي الكبير في إلحاق الكبار في الحقل التعليمي لمواجهة الأمية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply