لبنان: مقر اليونيفيل في الناقورة يستضيف غدا حدث توقيع الاتفاق على ترسيم الحدود البحرية- ومفوضية اللاجئين ليست مشاركة في إعادة اللاجئين السوريين إلى وطنهم

لبنان: مقر اليونيفيل في الناقورة يستضيف غدا حدث توقيع الاتفاق على ترسيم الحدود البحرية- ومفوضية اللاجئين ليست مشاركة في إعادة اللاجئين السوريين إلى وطنهم

[ad_1]

وخلال مؤتمر صحفي عقد في نيويورك اليوم الأربعاء، قال السيد دوجاريك إن الاتفاق على الحدود البحرية سيأتي على شكل تبادل رسالتين، واحدة بين لبنان والولايات المتحدة، وأخرى بين إسرائيل والولايات المتحدة.

 وأفاد بأن المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان، السيدة يوانا فرونِتسكا، ستمثل الأمم المتحدة في هذا الحدث، “حيث ستتلقى إحداثيات الحدود البحرية”. وأشار إلى أن البلدين اتفقا على إيداع هذه الإحداثيات البحرية لدى الأمم المتحدة.

 وقال المتحدث إن اليونيفيل تنسق بشكل وثيق مع السفارة الأمريكية ومكتب المنسقة الخاصة لتنظيم الترتيبات الخاصة بالحدث.

جدير بالذكر أن الناقورة هي نفس الموقع الذي ترأست فيه اليونيفيل بانتظام منذ عام 2006 الاجتماع الثلاثي الذي يجمع كبار ضباط الجيش اللبناني والجيش الإسرائيلي والأمم المتحدة.

تسع من كل عشر أسر سورية لاجئة في لبنان تعيش في فقر مدقع.

تسع من كل عشر أسر سورية لاجئة في لبنان تعيش في فقر مدقع.

عودة اللاجئين

ورداً على سؤال حول خطة إعادة اللاجئين السوريين من لبنان التي تم الإعلان عنها مؤخراً، قال السيد دوجاريك إن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لا تنظم عملية العودة الطوعية “واسعة النطاق” الجارية حاليا.

وفي إشارة إلى تعليقات المفوضية حول هذه القضية، قال دوجاريك: “نحترم جميعاً حقوق الإنسان الأساسية في العودة بحرية وطوعية [للاجئين] إلى بلدانهم الأصلية في الوقت الذي يختارونه، بما يتماشى مع المبادئ الدولية للعودة الطوعية والآمنة والكريمة وعدم الإعادة القسرية.”

وقال إن مفوضية اللاجئين أدركت أن الأمن العام اللبناني ييسر هذه الخطة. وقد أخبرت قيادة الأمن اللبناني المفوضية بأن الأشخاص المعنيين أعربوا عن رغبتهم في العودة وتسجلوا بأنفسهم لدى السلطات اللبنانية للقيام بذلك. وقال إن المفوضية ستواصل مراقبة الوضع، لكنها ليست معنية بالعملية بشكل مباشر. وقال إن الروايات حول ممارسة الإكراه في العودة يبدو أنها تخضع لـ”فحص كامل” وأكد أن المفوضية تنظر فيها.

[ad_2]

Source link

Leave a Reply