تسليم «جائزة الملك عبد الله» للترجمة في جامعة القاهرة… غداً

تسليم «جائزة الملك عبد الله» للترجمة في جامعة القاهرة… غداً

[ad_1]

تسليم «جائزة الملك عبد الله» للترجمة في جامعة القاهرة… غداً

الدورة العاشرة تشهد جلسات علمية تتطرق لإشكاليات المجال الأكاديمية


الأربعاء – 17 شهر ربيع الأول 1444 هـ – 12 أكتوبر 2022 مـ


من مراسم حفل الدورة التاسعة لجائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة (الموقع الرسمي للجائزة)

القاهرة: إيمان مبروك

في إطار التواصل بين مصر والمملكة العربية السعودية، تستضيف جامعة القاهرة غداً (الخميس) حفل توزيع جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة في دورتها العاشرة.
وأبدت مكتبة الملك عبد العزيز العامة، المنظمة للحفل، امتنانها لـ«القاهرة» على الاستضافة. وقال فيصل بن عبد الرحمن بن معمر، رئيس مجلس أمناء جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة، إن «الروابط بين مصر والمملكة تمتد جذورها الحضارية والثقافية والعلمية». وأضاف أن استضافة «الجائزة» يعزز هذه الروابط ويعكس حرص البلدين على التبادل المعرفي.
يُعقد على هامش الحفل عدد من الجلسات العلمية تتناول التحديات الراهنة، لا سيما الإشكاليات التي تواجه مجال الترجمة العالمية.
وتستهدف جائزة «الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة» تشجيع المبدعين في عدة مناحٍ، تشمل الثقافة والآداب العربية والإنسانية، كما تسعى الجائزة إلى تشجيع دور النشر والمؤسسات الثقافية على تقديم محتويات من شأنها الارتقاء بالمستوى الثقافي والمعرفي لأبناء العرب، لا سيما في ما يخص الترجمة.
وشدد فيصل بن عبد الرحمن بن معمر على «اهتمام الجائزة بتعزيز أواصر الثقافات العربية والإسلامية والثقافات الأخرى».
وانطلقت جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة في أكتوبر (تشرين الأول) عام 2006. وتعد الأهم عالمياً في مجال الترجمة. وعلى مدار الدورات التسع السابقة، عُقدت الجائزة في عدد من عواصم العالم مثل «الرياض، وبكين، وطليطلة، وساو باولو، وجنيف، وباريس، والدار البيضاء، وبرلين»، حتى استضافتها القاهرة العام الحالي. ويشار إلى أن المشاركة الدولية في أعمال الجائزة تخطى عدد هذه الدول، لتشمل نحو 60 دولة عربية وأجنبية، فيما وصل عدد الأعمال المرشحة في الجائزة حتى دورتها العاشرة أكثر من 150 عملاً مُترجماً من 41 لغة، وفاز حتى الآن 123 متسابقاً.



مصر


السودان


السعودية



[ad_2]

Source link

Leave a Reply