“العثيمين” يحث على إبراز جهود مجمع الفقه الإسلامي في تعزيز الوسطي

“العثيمين” يحث على إبراز جهود مجمع الفقه الإسلامي في تعزيز الوسطي

[ad_1]

حذر من إثارة بعض القضايا الفقهية وتوظيفها لصالح أجندات فكرية

أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، أن الأمانة العامة للمنظمة لن تدخر جهداً في دعم مسيرة مجمع الفقه الإسلامي الدولي.

وحث الأمين العام، في كلمته خلال الاجتماع الأول لهيئة المجمع الذي عقد افتراضيًا اليوم، الدول الأعضاء على دعم المجمع لإبراز جهوده في تعزيز الوسطية، والتعايش، والتصدي لظاهرة الإرهاب والتطرف والعمل على تقريب المواقف في القضايا الفقهية الشائكة بما يعزز وحدة الأمة الإسلامية.

وأشار “العثيمين” إلى أن إثارة بعض القضايا الفقهية وتوظيفها لصالح أجندات فكرية وسياسية لا يخدم سوى أعداء الأمة الإسلامية، ويسهم في تغذية الإرهاب والتطرف، وهو ما يتطلب موقفاً موحداً لعلماء الأمة، حيث يمثل مجمع الفقه الإسلامي الدولي أحد الركائز الأساسية المعول عليها لصياغة مقاربات في الثوابت قابلة للتطبيق في القضايا الشائكة بما يتماشى مع ثقافة العصر، دون التفريط في الثوابت ومقاصد الشرع الحكيم.

وأضاف أن الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، تُعـد مجمع الفقه الإسلامي الدولي أحد أهم أجهزتها وأفرعها، نظرًا لأهمية ما يضطلع به من أعباء تتمثل في خدمة المسلمين، وترشيد مقارباتهم الفقهية والفكرية في القطاعات والمجالات كافة.

“العثيمين” يحث على إبراز جهود مجمع الفقه الإسلامي في تعزيز الوسطية


سبق

أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، أن الأمانة العامة للمنظمة لن تدخر جهداً في دعم مسيرة مجمع الفقه الإسلامي الدولي.

وحث الأمين العام، في كلمته خلال الاجتماع الأول لهيئة المجمع الذي عقد افتراضيًا اليوم، الدول الأعضاء على دعم المجمع لإبراز جهوده في تعزيز الوسطية، والتعايش، والتصدي لظاهرة الإرهاب والتطرف والعمل على تقريب المواقف في القضايا الفقهية الشائكة بما يعزز وحدة الأمة الإسلامية.

وأشار “العثيمين” إلى أن إثارة بعض القضايا الفقهية وتوظيفها لصالح أجندات فكرية وسياسية لا يخدم سوى أعداء الأمة الإسلامية، ويسهم في تغذية الإرهاب والتطرف، وهو ما يتطلب موقفاً موحداً لعلماء الأمة، حيث يمثل مجمع الفقه الإسلامي الدولي أحد الركائز الأساسية المعول عليها لصياغة مقاربات في الثوابت قابلة للتطبيق في القضايا الشائكة بما يتماشى مع ثقافة العصر، دون التفريط في الثوابت ومقاصد الشرع الحكيم.

وأضاف أن الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، تُعـد مجمع الفقه الإسلامي الدولي أحد أهم أجهزتها وأفرعها، نظرًا لأهمية ما يضطلع به من أعباء تتمثل في خدمة المسلمين، وترشيد مقارباتهم الفقهية والفكرية في القطاعات والمجالات كافة.

24 ديسمبر 2020 – 9 جمادى الأول 1442

02:09 PM


حذر من إثارة بعض القضايا الفقهية وتوظيفها لصالح أجندات فكرية

أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، أن الأمانة العامة للمنظمة لن تدخر جهداً في دعم مسيرة مجمع الفقه الإسلامي الدولي.

وحث الأمين العام، في كلمته خلال الاجتماع الأول لهيئة المجمع الذي عقد افتراضيًا اليوم، الدول الأعضاء على دعم المجمع لإبراز جهوده في تعزيز الوسطية، والتعايش، والتصدي لظاهرة الإرهاب والتطرف والعمل على تقريب المواقف في القضايا الفقهية الشائكة بما يعزز وحدة الأمة الإسلامية.

وأشار “العثيمين” إلى أن إثارة بعض القضايا الفقهية وتوظيفها لصالح أجندات فكرية وسياسية لا يخدم سوى أعداء الأمة الإسلامية، ويسهم في تغذية الإرهاب والتطرف، وهو ما يتطلب موقفاً موحداً لعلماء الأمة، حيث يمثل مجمع الفقه الإسلامي الدولي أحد الركائز الأساسية المعول عليها لصياغة مقاربات في الثوابت قابلة للتطبيق في القضايا الشائكة بما يتماشى مع ثقافة العصر، دون التفريط في الثوابت ومقاصد الشرع الحكيم.

وأضاف أن الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، تُعـد مجمع الفقه الإسلامي الدولي أحد أهم أجهزتها وأفرعها، نظرًا لأهمية ما يضطلع به من أعباء تتمثل في خدمة المسلمين، وترشيد مقارباتهم الفقهية والفكرية في القطاعات والمجالات كافة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply