نداء بعد بلاغات.. “ظلم الطائف” شاكيةً ضعف الاتصالات: هذا هو الحل!

نداء بعد بلاغات.. “ظلم الطائف” شاكيةً ضعف الاتصالات: هذا هو الحل!

[ad_1]

أكدوا أن كثافة السكان وكثرة استخدام شبكة الجوال وقِدم البرج عوامل مؤثرة

وجّه عدد من سكان الأحياء الشمالية في مركز ظلم (شمال الطائف) نداءً إلى شركة الاتصالات السعودية وهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات؛ للشخوص والنظر في إشكالية ضعف شبكة الجوال في هذه الأحياء، والعمل سريعاً على معالجتها، مبينين أن الحل لهذه المعاناة يتمثل في توفير برج للجوال يغطي تلك الأحياء التي تشهد نهضة عمرانية ازداد معها عدد السكان.

ويقول عيد الخراصي وباجد العطاوي في شكواهما: “مركز ظلم مساحته شاسعة، وعدد سكانه بالآلاف، ويقع على طرقات رئيسية يرتادها ملايين المسافرين سنوياً، ومع ذلك لا يتوفر فيه سوى برج واحد لشركة الاتصالات السعودية ويعمل بالترددات القديمة”.

وأضافوا: “كثافة السكان، وكثرة استخدام شبكة الجوال، وقِدم البرج، أسهمت جميعها في ضعف شبكة الاتصالات السعودية خاصةً في الأحياء الشمالية؛ حيث تكاد تنعدم فيها الشبكة، ويضطر السكان للخروج خارج منازلهم لإكمال الاتصالات أو استخدام شبكة الإنترنت”.

وأكد الأهالي أن المعاناة تضاعفت مع التحول للتعليم عن بُعد، وتحول غالبية خدمات الجهات الحكومية إلى إلكترونية، مطالبين شركة الاتصالات السعودية بسرعة توفير برج حديث يغطي المنطقة وينهي المعاناة، مؤكدين أنهم رفعوا بلاغات عدة خلال الفترة الماضية دون أن يجدوا أي حل، موجهين نداءً لهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات للنظر في معاناتهم والمساهمة في معالجتها.

نداء بعد بلاغات.. “ظلم الطائف” شاكيةً ضعف الاتصالات: هذا هو الحل!


سبق

وجّه عدد من سكان الأحياء الشمالية في مركز ظلم (شمال الطائف) نداءً إلى شركة الاتصالات السعودية وهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات؛ للشخوص والنظر في إشكالية ضعف شبكة الجوال في هذه الأحياء، والعمل سريعاً على معالجتها، مبينين أن الحل لهذه المعاناة يتمثل في توفير برج للجوال يغطي تلك الأحياء التي تشهد نهضة عمرانية ازداد معها عدد السكان.

ويقول عيد الخراصي وباجد العطاوي في شكواهما: “مركز ظلم مساحته شاسعة، وعدد سكانه بالآلاف، ويقع على طرقات رئيسية يرتادها ملايين المسافرين سنوياً، ومع ذلك لا يتوفر فيه سوى برج واحد لشركة الاتصالات السعودية ويعمل بالترددات القديمة”.

وأضافوا: “كثافة السكان، وكثرة استخدام شبكة الجوال، وقِدم البرج، أسهمت جميعها في ضعف شبكة الاتصالات السعودية خاصةً في الأحياء الشمالية؛ حيث تكاد تنعدم فيها الشبكة، ويضطر السكان للخروج خارج منازلهم لإكمال الاتصالات أو استخدام شبكة الإنترنت”.

وأكد الأهالي أن المعاناة تضاعفت مع التحول للتعليم عن بُعد، وتحول غالبية خدمات الجهات الحكومية إلى إلكترونية، مطالبين شركة الاتصالات السعودية بسرعة توفير برج حديث يغطي المنطقة وينهي المعاناة، مؤكدين أنهم رفعوا بلاغات عدة خلال الفترة الماضية دون أن يجدوا أي حل، موجهين نداءً لهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات للنظر في معاناتهم والمساهمة في معالجتها.

24 ديسمبر 2020 – 9 جمادى الأول 1442

11:55 AM


أكدوا أن كثافة السكان وكثرة استخدام شبكة الجوال وقِدم البرج عوامل مؤثرة

وجّه عدد من سكان الأحياء الشمالية في مركز ظلم (شمال الطائف) نداءً إلى شركة الاتصالات السعودية وهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات؛ للشخوص والنظر في إشكالية ضعف شبكة الجوال في هذه الأحياء، والعمل سريعاً على معالجتها، مبينين أن الحل لهذه المعاناة يتمثل في توفير برج للجوال يغطي تلك الأحياء التي تشهد نهضة عمرانية ازداد معها عدد السكان.

ويقول عيد الخراصي وباجد العطاوي في شكواهما: “مركز ظلم مساحته شاسعة، وعدد سكانه بالآلاف، ويقع على طرقات رئيسية يرتادها ملايين المسافرين سنوياً، ومع ذلك لا يتوفر فيه سوى برج واحد لشركة الاتصالات السعودية ويعمل بالترددات القديمة”.

وأضافوا: “كثافة السكان، وكثرة استخدام شبكة الجوال، وقِدم البرج، أسهمت جميعها في ضعف شبكة الاتصالات السعودية خاصةً في الأحياء الشمالية؛ حيث تكاد تنعدم فيها الشبكة، ويضطر السكان للخروج خارج منازلهم لإكمال الاتصالات أو استخدام شبكة الإنترنت”.

وأكد الأهالي أن المعاناة تضاعفت مع التحول للتعليم عن بُعد، وتحول غالبية خدمات الجهات الحكومية إلى إلكترونية، مطالبين شركة الاتصالات السعودية بسرعة توفير برج حديث يغطي المنطقة وينهي المعاناة، مؤكدين أنهم رفعوا بلاغات عدة خلال الفترة الماضية دون أن يجدوا أي حل، موجهين نداءً لهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات للنظر في معاناتهم والمساهمة في معالجتها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply