[ad_1]
جاء ذلك في بيان منسوب إلى المتحدث باسم الأمين العام، أوضح أن الهجوم وقع في 26 أيلول/سبتمبر بالقرب من غاسكيندي، في منطقة الساحل في بوركينا فاسو.
وتقدم الأمين العام بخالص تعازيه لأسر الضحايا ولشعب بوركينا فاسو. كما تمنى الشفاء العاجل للمصابين.
ودعا السيد غوتيريش “سلطات بوركينا فاسو إلى عدم ادخار أي جهد في تحديد هوية مرتكبي هذا الهجوم الشنيع وتقديمهم إلى العدالة”.
كما دعا “جميع الأطراف إلى كفالة تجنيب المدنيين عواقب الصراع.”
هذا وكرر الأمين العام التزام الأمم المتحدة بمواصلة العمل مع بوركينا فاسو والشركاء الدوليين لتعزيز حماية المدنيين، والتصدي للتحديات الإنسانية، وتعزيز السلام والازدهار الدائمين مع احترام حقوق الإنسان.
[ad_2]
Source link