[ad_1]
المليشيا الحوثية راوغت لسنوات لمنع أي وصول أممي إلى متن الناقلة المتهالكة
قالت شركة صافر لعمليات الإنتاج والاستكشاف، مالكة الناقلة صافر الراسية في البحر الأحمر قبالة سواحل الحديدة، وعلى متنها 1.1 مليون برميل من النفط الخام إنها بعد أن أُبلِغَت رسمياً بعمل تقييم وصيانة “خفيفة” للناقلة خلال الفترة المقبلة لم تتلق أي تحديث إلى هذه اللحظة”.
وحذرت الشركة من أن الناقلة في وضع خطير منذ فترة طويلة، وستبقى في خطر حتى بعد زيارة الفريق الأممي”، مؤكدة أن توقف الخطر مرهون بتفريغ الخزان العائم من النفط بشكل فوري.
وكانت المليشيا الحوثية راوغت لسنوات لمنع أي وصول أممي إلى متن الناقلة المتهالكة، لغرض صيانتها، وتفادي كارثة تسرب أكثر من مليون برميل من النفط إلى المياه.
وتوقعت الأمم المتحدة أن يصل فريقها الفني لتقييم وصيانة الناقلة “صافر”، مطلع فبراير المقبل أو آخر يناير، حسب ما أفاد به المتحدث باسم الأمين العام، ستيفان دوجاريك.
وقال “دوجاريك”: تتضمن هذه الاستعدادات شراء المعدات الضرورية، والحصول على تصاريح الدخول لأعضاء البعثة، والتوافق حول نظام العمل عند الوصول إلى الخزان، والخطط اللوجيستية.
“شركة صافر”: لم نتلقّ أي تحديث بعد أن أبلغنا بعمل صيانة للناقلة.. الوضع خطير
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2020-12-23
قالت شركة صافر لعمليات الإنتاج والاستكشاف، مالكة الناقلة صافر الراسية في البحر الأحمر قبالة سواحل الحديدة، وعلى متنها 1.1 مليون برميل من النفط الخام إنها بعد أن أُبلِغَت رسمياً بعمل تقييم وصيانة “خفيفة” للناقلة خلال الفترة المقبلة لم تتلق أي تحديث إلى هذه اللحظة”.
وحذرت الشركة من أن الناقلة في وضع خطير منذ فترة طويلة، وستبقى في خطر حتى بعد زيارة الفريق الأممي”، مؤكدة أن توقف الخطر مرهون بتفريغ الخزان العائم من النفط بشكل فوري.
وكانت المليشيا الحوثية راوغت لسنوات لمنع أي وصول أممي إلى متن الناقلة المتهالكة، لغرض صيانتها، وتفادي كارثة تسرب أكثر من مليون برميل من النفط إلى المياه.
وتوقعت الأمم المتحدة أن يصل فريقها الفني لتقييم وصيانة الناقلة “صافر”، مطلع فبراير المقبل أو آخر يناير، حسب ما أفاد به المتحدث باسم الأمين العام، ستيفان دوجاريك.
وقال “دوجاريك”: تتضمن هذه الاستعدادات شراء المعدات الضرورية، والحصول على تصاريح الدخول لأعضاء البعثة، والتوافق حول نظام العمل عند الوصول إلى الخزان، والخطط اللوجيستية.
23 ديسمبر 2020 – 8 جمادى الأول 1442
02:31 PM
المليشيا الحوثية راوغت لسنوات لمنع أي وصول أممي إلى متن الناقلة المتهالكة
قالت شركة صافر لعمليات الإنتاج والاستكشاف، مالكة الناقلة صافر الراسية في البحر الأحمر قبالة سواحل الحديدة، وعلى متنها 1.1 مليون برميل من النفط الخام إنها بعد أن أُبلِغَت رسمياً بعمل تقييم وصيانة “خفيفة” للناقلة خلال الفترة المقبلة لم تتلق أي تحديث إلى هذه اللحظة”.
وحذرت الشركة من أن الناقلة في وضع خطير منذ فترة طويلة، وستبقى في خطر حتى بعد زيارة الفريق الأممي”، مؤكدة أن توقف الخطر مرهون بتفريغ الخزان العائم من النفط بشكل فوري.
وكانت المليشيا الحوثية راوغت لسنوات لمنع أي وصول أممي إلى متن الناقلة المتهالكة، لغرض صيانتها، وتفادي كارثة تسرب أكثر من مليون برميل من النفط إلى المياه.
وتوقعت الأمم المتحدة أن يصل فريقها الفني لتقييم وصيانة الناقلة “صافر”، مطلع فبراير المقبل أو آخر يناير، حسب ما أفاد به المتحدث باسم الأمين العام، ستيفان دوجاريك.
وقال “دوجاريك”: تتضمن هذه الاستعدادات شراء المعدات الضرورية، والحصول على تصاريح الدخول لأعضاء البعثة، والتوافق حول نظام العمل عند الوصول إلى الخزان، والخطط اللوجيستية.
[ad_2]
Source link
