[ad_1]
وكان الأمين العام قد اقترح القمة في تقريره المعروف باسم خطتنا المشتركة.
وقال السيد دوجاريك إن القمة ستشكل فرصة نادرة- لا تتكرر إلا مرة واحدة في كل جيل- لتنشيط العمل العالمي من أجل التعامل بشكل أفضل مع أنواع الصدمات والمشاكل العالمية المتزايدة والتي لا يمكن لأي دولة التعامل معها بمفردها.
وأضاف المتحدث الأممي أن القمة ستكون أيضا فرصة لإعادة الالتزام بالمبادئ الأساسية لميثاق الأمم المتحدة ولمضاعفة العمل بشأن تحقيق أهـداف التنمية المستدامة والالتزامات القائمة الأخرى.
كما ستهدف إلى الاتفاق على حلول ملموسة للتحديات التي نشأت أو ظهرت في الآونة الأخيرة.
وفقا للسيد دوجاريك، ستتفق القمة على وثيقة ختامية – ميثاق من أجل المستقبل – تجعل النظام متعدد الأطراف مناسبا للتحديات الحالية والمستقبلية.
“ويأمل الأمين العام في أن تسمح هذه القمة للأمم المتحدة بالوفاء بوعدها الذي قطعته في ميثاق الأمم المتحدة لإنقاذ الأجيال المقبلة، ليس فقط من ويلات الحرب، ولكن من التهديدات الآنية العديدة التي تهدد بقاءها على قيد الحياة”.
[ad_2]
Source link