[ad_1]
يفترض بحث جديد لجامعة كولورادو بولدر الأميركية، أن التعرض لتلوث الهواء في الأشهر الستة الأولى من الحياة يؤثر على العالم الداخلي لبكتيريا الأمعاء أو «الميكروبيوم» لدى الطفل، بطرق يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالحساسية والسمنة ومرض السكري، وحتى التأثير على نمو الدماغ.
وتعد هذه الدراسة التي نشرت في العدد الأخير من دورية «ميكروبات الأمعاء»، هي الأولى التي تظهر وجود صلة بين الملوثات المستنشقة، مثل تلك الناتجة عن حركة المرور وحرائق الغابات والصناعة، والتغيرات في صحة ميكروبات الأمعاء عند الرضع خلال هذه الفترة الحاسمة من التطور.
[ad_2]
Source link