المرأة شريكٌ فاعلٌ ومهم في مسيرة التنمية التي تشهده

المرأة شريكٌ فاعلٌ ومهم في مسيرة التنمية التي تشهده

[ad_1]

في ختام مؤتمر “سيدات الصناعة” الذي نظَّمته “مدن”على مدى يومَيْن

اختُتمت الثلاثاء فعاليات مؤتمر “سيدات الصناعة” الذي نظمته الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية “مدن” على مدى يومين، برعاية وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، تحت شعار “لأجل اقتصاد صناعي شامل ومستدام”.

وتفصيلاً، استعرض المؤتمر الجهود الحثيثة لحكومة السعودية في تمكين المشاركة الاقتصادية للمرأة بالقطاع الصناعي، بجانب الفرص والتحديات وأفضل الممارسات والتجارب الصناعية في تمكين المرأة صناعيًّا.

واختُتم المؤتمر الذي شاركت فيه أكثر من عشرين خبيرة ومتحدثة بعدد من التوصيات، جاءت بناء على كثير من الخبرات التي تم تبادلها عبر خمس جلسات لتغطية محاوره، تمثل الرؤى والحلول العملية القابلة للتطبيق من أجل تحقيق التنمية الصناعية الشاملة والمستدامة بمساهمة نسائية فاعلة، وهي: توحيد لوائح الإجراءات الخاصة بتمكين المرأة صناعيًّا داخل منظومة الصناعة وتسهيلها، مع توفير الدعم المادي اللازم والتسهيلات والحلول التمويلية لتمكين رائدات وسيدات الصناعة، وتعزيز دور “مدن” في جهودها المستمرة لتذليل العقبات التي تحول دون تمكين المرأة صناعيًّا، وتطوير الشراكات مع الجهات المعنية بالقطاعين العام والخاص لتحقيق ذلك، وتحفيز المنشآت الصناعية وحثها بشكل مستمر على تهيئة الممكنات اللازمة كافة، وتوفير البيئة الملائمة لعمل المرأة بما يضمن زيادة نسبة مساهمتها الاقتصادية بالقطاع الصناعي، والعمل مع الشركاء ضمن منظومة الصناعة على المساهمة بشكل إيجابي في مسيرة التنمية، وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية؛ لرفع نسبة رأس المال النسائي بالقطاع الصناعي إلى 20 % بحلول عام 2030.

وتضمنت التوصيات أيضًا بحث سبل تمكين عمل المرأة بالمدن والواحات الصناعية، وذلك بالشراكة والتعاون مع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) للاستفادة من برامج ومبادرات الصندوق حول تشجيع وتحفيز القوى العاملة النسائية الوطنية، وبناء شراكة مع مجلس الغرف السعودية ممثلاً في المجلس التنسيقي لعمل المرأة لطرح برامج ومبادرات مشتركة لتشجيع الاستثمار النسائي بالقطاع الصناعي، والوقوف على أفضل الممارسات والتجارب في تمكين عمل المرأة بكل من شركة يونيتشارم الخليج للصناعات الصحية، وشركة الإلكترونيات المتقدمة، وشركة الفنار، ومشاركة تلك التجارب مع منشآت القطاع الصناعي للاستفادة منها، والرفع لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية بالتوصية لإقامة الدورة الثانية لمؤتمر سيدات الصناعة بنسخته الدولية خلال الربع الأخير من العام 2021م، وتبني “مدن” ملتقى سنويًّا لتمكين عمل المرأة في القطاع الصناعي، تُدعى له جميع المنشآت للمشاركة بفعالياته، وطرح الفرص الوظيفية الملائمةلعمل المرأة.

وفي ختام فعاليات المؤتمر أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف العمل على تحسين وتطوير البيئة المناسبة للمرأة، وتعزيز مشاركتها؛ بهدف تمكينها في قطاع الصناعة بكل السبل.

وزير الصناعة والثروة المعدنية

وزير الصناعة: المرأة شريكٌ فاعلٌ ومهم في مسيرة التنمية التي تشهدها السعودية


سبق

اختُتمت الثلاثاء فعاليات مؤتمر “سيدات الصناعة” الذي نظمته الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية “مدن” على مدى يومين، برعاية وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، تحت شعار “لأجل اقتصاد صناعي شامل ومستدام”.

وتفصيلاً، استعرض المؤتمر الجهود الحثيثة لحكومة السعودية في تمكين المشاركة الاقتصادية للمرأة بالقطاع الصناعي، بجانب الفرص والتحديات وأفضل الممارسات والتجارب الصناعية في تمكين المرأة صناعيًّا.

واختُتم المؤتمر الذي شاركت فيه أكثر من عشرين خبيرة ومتحدثة بعدد من التوصيات، جاءت بناء على كثير من الخبرات التي تم تبادلها عبر خمس جلسات لتغطية محاوره، تمثل الرؤى والحلول العملية القابلة للتطبيق من أجل تحقيق التنمية الصناعية الشاملة والمستدامة بمساهمة نسائية فاعلة، وهي: توحيد لوائح الإجراءات الخاصة بتمكين المرأة صناعيًّا داخل منظومة الصناعة وتسهيلها، مع توفير الدعم المادي اللازم والتسهيلات والحلول التمويلية لتمكين رائدات وسيدات الصناعة، وتعزيز دور “مدن” في جهودها المستمرة لتذليل العقبات التي تحول دون تمكين المرأة صناعيًّا، وتطوير الشراكات مع الجهات المعنية بالقطاعين العام والخاص لتحقيق ذلك، وتحفيز المنشآت الصناعية وحثها بشكل مستمر على تهيئة الممكنات اللازمة كافة، وتوفير البيئة الملائمة لعمل المرأة بما يضمن زيادة نسبة مساهمتها الاقتصادية بالقطاع الصناعي، والعمل مع الشركاء ضمن منظومة الصناعة على المساهمة بشكل إيجابي في مسيرة التنمية، وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية؛ لرفع نسبة رأس المال النسائي بالقطاع الصناعي إلى 20 % بحلول عام 2030.

وتضمنت التوصيات أيضًا بحث سبل تمكين عمل المرأة بالمدن والواحات الصناعية، وذلك بالشراكة والتعاون مع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) للاستفادة من برامج ومبادرات الصندوق حول تشجيع وتحفيز القوى العاملة النسائية الوطنية، وبناء شراكة مع مجلس الغرف السعودية ممثلاً في المجلس التنسيقي لعمل المرأة لطرح برامج ومبادرات مشتركة لتشجيع الاستثمار النسائي بالقطاع الصناعي، والوقوف على أفضل الممارسات والتجارب في تمكين عمل المرأة بكل من شركة يونيتشارم الخليج للصناعات الصحية، وشركة الإلكترونيات المتقدمة، وشركة الفنار، ومشاركة تلك التجارب مع منشآت القطاع الصناعي للاستفادة منها، والرفع لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية بالتوصية لإقامة الدورة الثانية لمؤتمر سيدات الصناعة بنسخته الدولية خلال الربع الأخير من العام 2021م، وتبني “مدن” ملتقى سنويًّا لتمكين عمل المرأة في القطاع الصناعي، تُدعى له جميع المنشآت للمشاركة بفعالياته، وطرح الفرص الوظيفية الملائمةلعمل المرأة.

وفي ختام فعاليات المؤتمر أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف العمل على تحسين وتطوير البيئة المناسبة للمرأة، وتعزيز مشاركتها؛ بهدف تمكينها في قطاع الصناعة بكل السبل.

23 ديسمبر 2020 – 8 جمادى الأول 1442

12:36 AM


في ختام مؤتمر “سيدات الصناعة” الذي نظَّمته “مدن”على مدى يومَيْن

اختُتمت الثلاثاء فعاليات مؤتمر “سيدات الصناعة” الذي نظمته الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية “مدن” على مدى يومين، برعاية وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، تحت شعار “لأجل اقتصاد صناعي شامل ومستدام”.

وتفصيلاً، استعرض المؤتمر الجهود الحثيثة لحكومة السعودية في تمكين المشاركة الاقتصادية للمرأة بالقطاع الصناعي، بجانب الفرص والتحديات وأفضل الممارسات والتجارب الصناعية في تمكين المرأة صناعيًّا.

واختُتم المؤتمر الذي شاركت فيه أكثر من عشرين خبيرة ومتحدثة بعدد من التوصيات، جاءت بناء على كثير من الخبرات التي تم تبادلها عبر خمس جلسات لتغطية محاوره، تمثل الرؤى والحلول العملية القابلة للتطبيق من أجل تحقيق التنمية الصناعية الشاملة والمستدامة بمساهمة نسائية فاعلة، وهي: توحيد لوائح الإجراءات الخاصة بتمكين المرأة صناعيًّا داخل منظومة الصناعة وتسهيلها، مع توفير الدعم المادي اللازم والتسهيلات والحلول التمويلية لتمكين رائدات وسيدات الصناعة، وتعزيز دور “مدن” في جهودها المستمرة لتذليل العقبات التي تحول دون تمكين المرأة صناعيًّا، وتطوير الشراكات مع الجهات المعنية بالقطاعين العام والخاص لتحقيق ذلك، وتحفيز المنشآت الصناعية وحثها بشكل مستمر على تهيئة الممكنات اللازمة كافة، وتوفير البيئة الملائمة لعمل المرأة بما يضمن زيادة نسبة مساهمتها الاقتصادية بالقطاع الصناعي، والعمل مع الشركاء ضمن منظومة الصناعة على المساهمة بشكل إيجابي في مسيرة التنمية، وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية؛ لرفع نسبة رأس المال النسائي بالقطاع الصناعي إلى 20 % بحلول عام 2030.

وتضمنت التوصيات أيضًا بحث سبل تمكين عمل المرأة بالمدن والواحات الصناعية، وذلك بالشراكة والتعاون مع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) للاستفادة من برامج ومبادرات الصندوق حول تشجيع وتحفيز القوى العاملة النسائية الوطنية، وبناء شراكة مع مجلس الغرف السعودية ممثلاً في المجلس التنسيقي لعمل المرأة لطرح برامج ومبادرات مشتركة لتشجيع الاستثمار النسائي بالقطاع الصناعي، والوقوف على أفضل الممارسات والتجارب في تمكين عمل المرأة بكل من شركة يونيتشارم الخليج للصناعات الصحية، وشركة الإلكترونيات المتقدمة، وشركة الفنار، ومشاركة تلك التجارب مع منشآت القطاع الصناعي للاستفادة منها، والرفع لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية بالتوصية لإقامة الدورة الثانية لمؤتمر سيدات الصناعة بنسخته الدولية خلال الربع الأخير من العام 2021م، وتبني “مدن” ملتقى سنويًّا لتمكين عمل المرأة في القطاع الصناعي، تُدعى له جميع المنشآت للمشاركة بفعالياته، وطرح الفرص الوظيفية الملائمةلعمل المرأة.

وفي ختام فعاليات المؤتمر أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف العمل على تحسين وتطوير البيئة المناسبة للمرأة، وتعزيز مشاركتها؛ بهدف تمكينها في قطاع الصناعة بكل السبل.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply