• انتهى الفيلم وحلّت الكارثة، هكذا قلت ليلة الهبوط بل ليلة الألم.

• اليوم بدأت كارثة أخرى فيها غريب فصل إضافي من فصول العبث.

• وماذا بعد؟ لاشيء أكثر ألماً من ما يحصل للأهلي، فهل من حل؟

• الدور على من؟ هكذا سألني المشجع الأهلاوي عبدالمجيد المنابري، فقلت كل شيء بات متوقعاً أيها العاشق.

• دعمنا ووقفنا وتحمّلنا الصدمات لعل وعسى أن يكون انفراجاً، لكن يبدو أنني لم أستوعب إلا متأخراً.

• بيان الأهلي لتبرير الانتقال فيه من الاستفزاز ما يؤكد أن من صاغه ووجّه بكتابته ومن ثم نشره لا يحترم الكيان ولاي قيم وزناً لجمهوره لعدة اعتبارات منها وليس كلها أن القرار بيد النادي إلى عام (2025) فهو من يحدد استمراره أو عدم استمراره، أما ذريعة الأهلي والتي أوردها في البيان بعدم رغبة غريب في البقاء، فهذا كلام (يقال في مجلس خاص) وليس في بيان يحمل اسم الأهلي.

• هل يجرؤ لاعب عقده سارياً مع الهلال أو النصر أو الاتحاد يقول ما قلتوه في بيانكم على لسان غريب، قطعاً لا.

• منذ سماحكم لوكيل أعماله يتنقل بين معسكر الأهلي في تركيا ومعسكر النصر في إسبانيا أدركنا أن موسى المحياني أعطى الضوء الأخضر للمفاوضات، وهذا يؤكد أن الأمور محسومة فلا تبرروا ما لايبرر فقط بعد أن طار غريب، أتمنى أن تعلنوا الثمن الذي دخل خزانة النادي وإن لم تعلنوه بكامل أرقامه، فثمة رقم سمعت به سأعلنه وعندها سيدخل الموضوع مرحلة أخرى الله أعلم أين ستتوقف.

• أياً كان الرقم لن يقنعني ولن يعوض سقوط الرقم الكبير من ذاكرة كرة القدم، لكنني ملح ومصر إلا أن يعرف الأهلاويون حقيقة الرقم.

• هنا كأني برئيس النصر في هذه التغريدة يستجيب لطلب إدارة الأهلي للسير في ركب بيان أكذب حتى يصدقك الآخرون فهاكم كلام مسلي: وقعنا مع غريب لأنه احتياج لفريقنا أولاً، ثم لأنه مغادر لشقيقنا النادي الأهلي لا محالة.

‏• النصر يعطي الأهلي الأولوية في انتقال أي لاعب، ولو كنا نرى هناك أملاً لبقاء غريب في القلعة ما طلبنا انتقاله مساندة لهذا النادي العريق.

• الرجل ما قصر معكم غرد لكن المتعمق في التغريدة يدرك أنكم أقل بكثير من الأهلي.

• فعلاً يأكل الأهلاويون من الماء للماء، لا نملك إلا أن نسأل يا حمرة الخجل أين أنتِ.

• أخيراً يقول الزميل عبده خال: في هذه الأيام يتم (نزع) ريش#نادي_الأهلي من قبل أبنائه بالتخلى عنه، واستمرار هذا (النزع) يعني أن المحصلة بقاء النادي في الدرجة الأولى، إن لم يتفانَ البقية في دفعه للدرجة الثانية.

• ليس غريبا سقوط القلعة من جندي.