[ad_1]
وتتيح التقنية الجديدة، التي توصل إليها الفريق البحثي من معهد جورجيا للتكنولوجيا في الولايات المتحدة، قياس درجة انتشار الخلايا السرطانية ووضع خطط علاج أكثر دقة.
وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية «نيتشر كوميونيكيشن»، ابتكر الباحثون وحدات استشعار مجهرية تحتوي على ما يطلق عليه اسم «رقائق الموائع الدقيقة»، تستطيع رصد عناقيد الخلايا الخبيثة أثناء سريانها في الدم وتتبع مساراتها المختلفة.
ونقل الموقع الإلكتروني «ميديكال إكسبريس» المتخصص في الأبحاث الطبية عن فاتح ساريوجلو الباحث في مجال الهندسة الكهربائية والحاسبات في معهد جورجيا قوله، إن الرقائق الجديدة تحتوي على مرشحات تسير في مجرى الدم ولا يزيد حجمها عن ميكرون واحد، وهي تستطيع تحديد مكان كل خلية في الدم ومعرفة ما إذا كانت خلية سرطانية أم لا.
[ad_2]
Source link