[ad_1]
وإذا أعدنا النظر إلى العقود الماضية كانت المورثات المجتمعية السائدة، وكان وجود المرأة مقتصراً على قلة قليلة من الأكاديميات والمثقفات وسيدات الأعمال، ضمن سياق محدود جداً، أدى إلى طمس ملامح الأنثى الحقيقية ووضعها في صورة مبهمة ضمن إطار ضيق. إذ لم تكن قيادة المركبة أكبر طموحها، فتلك التي قادت الأسرة من الداخل قادرة على أكبر من ذلك.
واليوم استطاع العنصر النسائي من جميع الشرائح المجتمعية والثقافية إثبات قدرتهن على إدارة عجلة السياسة والاقتصاد والعلم جنباً إلى الرجل والشواهد كثيرة.
لقد تجلت الصورة أمامي بالحضور القوي للعنصر النسائي في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة؛ دقه وحرفية في العمل، لباقة في التعامل وتناغم رائع دفعني إلى الفخر بكوني أنثى أعيش في بلاد تحكمها قيادة فذة آمنت بقدرات النساء وأولتهن الدعم الكامل في مختلف القطاعات.
[ad_2]
Source link