[ad_1]
فالمشروع الذي سوف يستفيد منه أكثر من 438 ألف يمني سنوياً، ويبدأ تشغيله خلال فترة 90 يوماً، يمثل امتداداً للأيادي السعودية البيضاء التي تبني وتعمر وتعالج في اليمن وغيره من البلدان العربية والإسلامية. فيما هناك دول أخرى تقتل وتدمر وتشجع على الفوضى في اليمن ودول أخرى في المنطقة.
مشاريع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، ساهمت في رفع كفاءة الخدمات الطبية، وتحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمستفيدين، وساعدت على توفير احتياجات القطاع الصحي في مختلف محافظات اليمن.
ويؤكد المشروع الجديد على الدور الكبير الذي تلعبه السعودية منذ عقود في دعم ومساندة القطاع الطبي في اليمن، وهو ما سوف يساهم في تخفيف الآلام عن كاهل الشعب اليمني؛ الذي يعاني من ويلات كثيرة ومشكلات عديدة منذ انقلاب مليشيا الحوثي واغتصابها السلطة منذ نحو ثماني سنوات.
[ad_2]
Source link