[ad_1]
وكشف بأن التصريحات التي تصدر ضد المملكة العربية السعودية في الكونغرس، تأتي من شباب راغبين في الإثارة سعياً لإعادة انتخابهم، فيما تنظر الوزارات والمؤسسات الأمريكية إلى منطقتنا كعنصر أمان للولايات المتحدة، مضيفاً أن الشراكة السعودية الأمريكية هي القوام الرئيسي لأمن المنطقة، رغم تسطيح البعض لحجم العلاقات والشراكات بين السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، رغم أنها في الحقيقة علاقات مستمرة لم تنقطع منذ عام 1931.
وأشاد الدكتور العويشق بالتوافق القوي بين دول مجلس التعاون لتقييم الخطر الإيراني وإعداد جميع عناصر القوة لمواجهته، لافتاً إلى أن الحوثي يعوق الاستثمارات ويدفع الشركات للعزوف عن الاستثمار في اليمن. وقال: «الإجماع اليمني والإقليمي قد يدفع الحوثيين للالتزام بالهدنة، وعلى إيران التخلي عن دورها السلبي في اليمن»، لافتاً إلى أن بعض الدول المعادية وعلى رأسها إيران تسعى لإفساد العلاقات الراسخة بين المملكة والولايات المتحدة من خلال بث الشائعات عبر مواقع التواصل، مشيرا إلى تهاون الاتحاد الأوروبي والصين في التعامل مع إيران، وأن إدارة بايدن أضافت عقوبات جديدة على نظام طهران.
وقال العويشق: الحوثي يستغل الهدنة لتعزيز مواقعه العسكرية، ومن الواضح أنه يستعد لعمل عسكري.
[ad_2]
Source link