[ad_1]
ووفقاً لـ«العربية.نت» لا يوجد لقاح ولا علاج محدّد لمكافحة هذا المرض. ويجري الاضطلاع بدراسات إيكولوجية من أجل تحديد المستودع الطبيعي لحمى ماربوغ وحمى الإيبولا على حد سواء.
وهناك بيّنات تدل على أنّ الخفافيش تلعب دوراً في هذا الصدد، غير أنّه ما زال يتعيّن بذل جهود كبيرة للتمكّن من تحديد الدورة الطبيعية لسريان المرض بشكل قاطع.
كما يمكن للنسانيس نقل العدوى أيضاً، ولكنّها لا تُعتبر من مستودعات المرض المعقولة، ذلك أنّ جميع الحيوانات الحاملة للعدوى تقريباً تموت بسرعة فائقة، ممّا لا يترك مجالاً لبقاء الفايروس وسريانه. والمُلاحظ أيضاً أنّ الإصابات البشرية تحدث بشكل متفرّق.
الأعراض
* صداع حاد ووعكة شديدة
* الأوجاع والآلام العضلية
* حمى شديدة
* إسهال حاد وألم في البطن
* غثيان وتقيّؤ
* ملامح تشبه «ملامح الشبح»
* خمول شديد
[ad_2]
Source link