[ad_1]
وأضاف محللون في «دويتشه بنك»، أن تقليص إمدادات الغاز من روسيا، والانكماش الاقتصادي في الولايات المتحدة، سيؤديان إلى انكماش الاقتصاد الألماني في النصف الثاني من العام، في حين أن معدل التضخم القياسي في ألمانيا لم يصل إلى ذروته بعد.
وذكر المحللون أن الأزمة الأخيرة المتعلقة بإمدادات الطاقة بسبب حرب أوكرانيا رفعت مستويات الإنذار عبر أوروبا، خصوصا في ألمانيا، بسبب اعتمادها القوي على الغاز الروسي، وفق ما نقلته وكالة «بلومبيرغ».
ويتمثل مصدر القلق الرئيسي في إمكانية اختيار الكرملين استخدام أعمال الصيانة في خط «نورد ستريم1» ذريعة لقطع إمدادات الغاز عن ألمانيا بشكل كامل. وتابع المحللون: «يبدو أن من المنطقي افتراض أن روسيا ستواصل البحث عن طرق لتعطيل النشاط الاقتصادي في أوروبا انتقاما من العقوبات الغربية، والدعم المالي والعسكري لأوكرانيا».
[ad_2]
Source link