[ad_1]
• أستثني النصر الذي يمثل اليوم حقيقة محاولة منافسة بطل تخدمه كل الفرق وينافسه واحد.
• موجة الانتقالات أبانت الوجه الآخر لمعنى شبيك لبيك نجومنا بين يديك.
• وهذا طبعاً، لا يخدم المنافسة، ولا روح المنافسة، بقدر ما يؤكد أن أبناء الهلال مخلصون له في كل الأندية.
• والمؤلم أن النصر الذي لم يرمِ المنديل بات حوله من يخدم الهلال على حساب النصر، وهؤلاء صعب السيطرة عليهم، وربما يكونون جزءاً من اللعبة.
• خسر الاتحاد الدوري لحساب الهلال، وابتسم الإداريون في الاتحاد، وردد الإعلاميون أو بعضهم على قلوبنا زي العسل.
• يقول رئيس الشباب اليوم دفنا مقولة الأربعة الكبار في الملز بعد هبوط الأهلي، عن أي كبار تتحدث، فالكبير في دورينا واحد فقط.
• هل تعلم أن الهلال في دوري هذا العام أخذ من الاتحاد والشباب 10 نقاط، وأخرج الليث من الكأس، وأخذ من الاتحاد المالكي وسعود عبدالحميد، ومن الشباب إيغالو وقبله الحمدان، ومن الأهلي العويس وفوقها 4 نقاط في الدوري.
• القمة بفضل هذه العلاقات الطيبة بين الهلال ومحبيه المنتشرين في كل الأندية أضحت مضرب مثل في الولاء والانتماء.
• النصر حتى وهو يحاول الصمود في مقاسمة الهلال نقاط الدوري تعثر مع نفس الهلال في كأس الملك ونسخة آسيا 2021 التي لعبت الموسم الماضي.
• لكي تكون كبيراً عليك أن تدفع ثمن ذلك عملاً وإنجازات، أما غير ذلك في ظل هيمنة الهلال يظل الكبير واحداً.
• الوحيد الذي هز عرش الهلال الفيحاء في كأس الملك، أما ما تلا ذلك فالكبير واحد والبقية متفرغون لخدمته، أستثني النصر الذي هو الأمل في محاولة مس كبرياء الهلال، مع احترامي لمن يحاولون تغطية الشمس بغربال.
• اقرأوا الأرقام ودققوا في القراءة، وعندها ستدركون المعنى الحقيقي، الإدارة العميقة التي تدير الهلال، أما غير ذلك فكل يجب أن يعرف دوره، ولم أقل موقعه، لأن القمة مدببة وسلامة فهمك.
• النصر الذي يتعاطف معه بعض البسطاء في الأندية يرون فيه النادي الوحيد الذي يمكن أن يكسر مقولة الدوري بطله واحد، والبقية يتفرجون.
• خذوا هذه الأرقام وهي حصيلة الثلاثة مواسم: 2 آسيا، 3 دوري، 1 سوبر، 1 كأس الملك. 7 بطولات مع إدارة ابن نافل فقط، فهل بعد هذا الكلام هناك من يتحدث عن الكبار في ظل وجود كبير واحد، والبركة في إخلاص الأبناء لوالدهم الهلال.
• ومضة:
«لم يقتل الحزن أحداً.. ولكنه جعلنا فارغين من كل شيء».
[ad_2]
Source link