[ad_1]
كشف السر قبل لفظه أنفاسه الأخيرة… أم أميركية تطعن ابنها حتى الموت
السبت – 17 ذو الحجة 1443 هـ – 16 يوليو 2022 مـ
الطفل بروس جونيور الذي تعرض للطعن حتى الموت (وسائل إعلام أميركية)
واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»
تتهم الشرطة الأميركية أماً في ولاية نيو مكسيكو بقتل ابنها البالغ من العمر 11 عاماً، وفقاً لشبكة «فوكس».
قال مكتب شرطة مقاطعة ليا إن العناصر استجابوا لنداء في الساعات الأولى من صباح يوم 10 يوليو (تموز) بعد أن اتصل بروس جونسون الأب للإبلاغ عن تعرض زوجته ماري وابنه بروس جونيور للطعن.
وقال مكتب شرطة مقاطعة ليا في بيان صحافي: «أخبر جونسون العناصر أنه كان نائماً عندما سمع ابنه يصرخ. وجد ابنه في غرفته ملقياً على السرير يعاني من طعنات… ذهب للاتصال برقم الطوارئ عندما اكتشف أن ماري تعرضت للطعن أيضاً، لكنها كانت فاقدة للوعي في غرفة أخرى».
تم نقل كل من ماري وبروس جونيور إلى مستشفى المنطقة. وقال المحققون إن ماري جونسون (49 عاماً) أصابت نفسها بطعنات في صدرها. استقرت حالتها قبل نقلها إلى مستشفى في لوبوك.
كان بروس الابن لا يزال واعياً عندما وصل إلى المستشفى. أكد المحققون أنهم تحدثوا إليه وأخبرهم أن والدته هي من طعنته، وذلك قبل أن يفارق الحياة متأثراً بجراحه. وأعلن وفاته الساعة 4:19 صباحاً.
وأفاد مكتب شرطة مقاطعة ليا في بيان صحافي: «تم إرسال جثته إلى مكتب المحقق الطبي نيو مكسيكو، الذي كشف أنه تعرض للطعن عدة مرات».
وأوضحت السلطات أن بروس الأب وابنه انتقلا من أوكلاهوما إلى هوبز دون ماري وسط مزاعم بأنها كانت تسيء معاملته. خطط لتقديم طلب الطلاق.
أشار المحققون إلى أنه لم ترد تقارير عن سوء معاملة أو إهمال منذ الانتقال إلى نيو مكسيكو، لكنهم أضافوا أنه كان هناك حادثان على الأقل أثناء العيش في أوكلاهوما.
ولا يزال التحقيق جارياً في القضية.
[ad_2]
Source link