[ad_1]
الأولى في العالم… شركة طيران تطرح «كبسولات النوم» لركاب الدرجة الاقتصادية
الأربعاء – 30 ذو القعدة 1443 هـ – 29 يونيو 2022 مـ
الطائرات الجديدة ستزوّد بستة أسرّة يمكن للمسافرين الاقتصاديين حجزها لمدة أربع ساعات في المرة الواحدة (ديلي ميل)
ولينغتون: «الشرق الأوسط أونلاين»
كشفت شركة طيران نيوزيلندا النقاب عن ثماني طائرات جديدة من المقرر أن تحلق في السماء عام 2024. حيث يزداد حماس العملاء بالفعل بشأن «سكاي نيست»، أي كبسولات مخصصة للنوم ستسمح لركاب الدرجة الاقتصادية بالاستلقاء خلال رحلتهم.
في غضون عامين فقط، ستقدم شركة الطيران جناح «بزنس بيرميوم لوكس» الجديد، وأول كبسولة نوم في العالم استجابة لتعليقات الركاب الهائلة حول أهمية النوم والحاجة إلى مزيد من الراحة والمساحة، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل».
تم تصميم المقاعد الجديدة للعملاء الذين يبحثون عن مساحة وخصوصية أكبر، وستكون «سكاي نيست» أول كبسولات نوم في السماء للمسافرين على الدرجة الاقتصادية.
سيتم تزويد الطائرات الجديدة بستة أسرة يمكن للمسافرين الاقتصاديين حجزها لمدة أربع ساعات في المرة الواحدة على الرحلات الطويلة.
يمكن لكل مسافر حجز السرير مرة واحدة فقط، والذي يتميز بستارة خصوصية ومنافذ شحن وتهوية.
وبمجرد الانتهاء من أحد الركاب، سيقوم الطاقم بتغيير الملاءات بسلاسة قبل الحجوزات التالية. وتكلفة التجربة لم يتم تحديدها بعد.
يشير الرئيس التنفيذي لشركة طيران نيوزيلندا، غريغ فوران، إلى طموح الشركة لخلق «أعظم تجربة طيران»، ويقول إن المقصورة الجديدة، جنباً إلى جنب مع طريقة الضيافة الرائدة عالمياً، هي الصيغة الرابحة.
وأوضح: «يضعنا موقع نيوزيلندا في وضع فريد للريادة في تجربة السفر لمسافات طويلة جداً. لقد ركزنا على النوم والراحة والعافية لأننا نعرف مدى أهمية أن يصل عملاؤنا وهم يشعرون بالراحة».
وتابع: «سواء كانوا يتجهون مباشرة إلى اجتماع أو إلى أول نقطة لقضاء العطلة – فإنهم يريدون المضي قدماً. تعتبر هذه لحظة فخر لكشف النقاب أخيراً عن نتائج سنوات من العمل الصعب».
بالنسبة للعملاء في الدرجة الاقتصادية، سيكون مفهوم «سكاي نيست»، الذي تم الإعلان عنه لأول مرة في عام 2020. الأول من نوعه على مستوى العالم. وأوضح فوران: «أردنا أن نقدم لعملائنا في الدرجة الاقتصادية خيار الاستلقاء… سيكون تغييراً حقيقياً لقواعد اللعبة بالنسبة لتجربة السفر الاقتصادي».
نيوزيلندا
نيوزيلندا
سفر و سياحة
طيران
[ad_2]
Source link