[ad_1]
وأنشطة الملاعب المدرسية مثل دوري المدارس لكرة القدم لا ينعكس على دعم الرياضة السعودية بالموهوبين الذين يسهمون في رفد الأندية والمنتخبات الوطنية وحسب، بل يرسخ ثقافة الصحة البدنية من خلال ممارسة الرياضة، ويعزز ترابط العلاقات الأسرية من خلال مشاركة الأسرة في تحفيز ودعم وتشجيع أبنائها خلال المنافسة، وتحقيق الأثر الاجتماعي الإيجابي !
لذلك وجدت الرياضة المدرسية وأنشطتها مثل دوري المدارس اهتماماً من سمو ولي العهد، الذي أظهر دائماً دعمه للشباب ورهانه عليهم، وكانت جزءاً من رؤية المملكة 2030 الطموحة وتحقيقاً لها، فالرياضة المدرسية تنمي في الشباب روح التنافس والتحدي، وتمنح الأمل بتحقيق النجاح وتخلق الطموح لتمثيل الوطن في المنافسات الإقليمية والدولية !
بل إنني أعتبر منافسات كدوري المدارس من أدوات صناعة الإبداع وصقل المواهب وتحقيق جودة الحياة ورسم معالم طريق المستقبل لرؤية تجد في الشباب وقودها وطاقتها نحو بلوغ أهدافها !
باختصار.. لا يحمل هؤلاء الشباب في دوري المدارس راية منافسة رياضية، بقدر ما يحملون راية تحدي مستقبل واعد ورؤية طموحة !
[ad_2]
Source link