غرفة صغيرة فاجأت الناس.. شاهد وتعرَّف على بائعة الورد المقعدة وقص

غرفة صغيرة فاجأت الناس.. شاهد وتعرَّف على بائعة الورد المقعدة وقص

[ad_1]

قالت: لم تقف الإعاقة عائقاً في تحقيق طموحي.. درست وأدير المحل الآن بنفسي

لم تمنع الإعاقة بائعة الورد، أمل حكمي؛ (29 عاماً)، من الاعتماد على نفسها في كثير من أمور حياتها منذ صغرها، وهو ما دفعها إلى البحث عن شغفها والإبداع فيه لتظل أيقونة للكفاح والأمل وملهمة لكثير من قريناتها.

وقالت “أمل”؛ التي تعاني إعاقة حركية لبرنامج “mbc في أسبوع”: “بعد أن تخرجت فكرت أن أفتح لي مشروعاً، ولقيت أن الورد مكملٌ لشغفي؛ لأني منذ صغري وأنا أعشق وأحب الفنون”.

وأضافت: “بدأت قصتي مع الورد قبل 4 أعوام عندما حوّلت غرفة صغيرة من منزلنا إلى مكان لتجهيز الورد وبيعه، ولقيت الفكرة إقبالاً واستحساناً من الناس حتى إنهم فُوجئوا بها”.

وأكدت “أمل”؛ أن الإعاقة لم تقف في يوم من الأيام عقبة أمامها نحو تحقيق طموحاتها وأحلامها وشغفها، وقالت: “من صغري وأنا أعتمد على نفسي وأكملت دراستي دون أيّ صعوبات أو معوقات، والآن أنا بنفسي أقوم بإدارة المحل وأشرف عليه”.






غرفة صغيرة فاجأت الناس.. شاهد وتعرَّف على بائعة الورد المقعدة وقصتها


سبق

لم تمنع الإعاقة بائعة الورد، أمل حكمي؛ (29 عاماً)، من الاعتماد على نفسها في كثير من أمور حياتها منذ صغرها، وهو ما دفعها إلى البحث عن شغفها والإبداع فيه لتظل أيقونة للكفاح والأمل وملهمة لكثير من قريناتها.

وقالت “أمل”؛ التي تعاني إعاقة حركية لبرنامج “mbc في أسبوع”: “بعد أن تخرجت فكرت أن أفتح لي مشروعاً، ولقيت أن الورد مكملٌ لشغفي؛ لأني منذ صغري وأنا أعشق وأحب الفنون”.

وأضافت: “بدأت قصتي مع الورد قبل 4 أعوام عندما حوّلت غرفة صغيرة من منزلنا إلى مكان لتجهيز الورد وبيعه، ولقيت الفكرة إقبالاً واستحساناً من الناس حتى إنهم فُوجئوا بها”.

وأكدت “أمل”؛ أن الإعاقة لم تقف في يوم من الأيام عقبة أمامها نحو تحقيق طموحاتها وأحلامها وشغفها، وقالت: “من صغري وأنا أعتمد على نفسي وأكملت دراستي دون أيّ صعوبات أو معوقات، والآن أنا بنفسي أقوم بإدارة المحل وأشرف عليه”.

19 ديسمبر 2020 – 4 جمادى الأول 1442

12:31 PM


قالت: لم تقف الإعاقة عائقاً في تحقيق طموحي.. درست وأدير المحل الآن بنفسي

لم تمنع الإعاقة بائعة الورد، أمل حكمي؛ (29 عاماً)، من الاعتماد على نفسها في كثير من أمور حياتها منذ صغرها، وهو ما دفعها إلى البحث عن شغفها والإبداع فيه لتظل أيقونة للكفاح والأمل وملهمة لكثير من قريناتها.

وقالت “أمل”؛ التي تعاني إعاقة حركية لبرنامج “mbc في أسبوع”: “بعد أن تخرجت فكرت أن أفتح لي مشروعاً، ولقيت أن الورد مكملٌ لشغفي؛ لأني منذ صغري وأنا أعشق وأحب الفنون”.

وأضافت: “بدأت قصتي مع الورد قبل 4 أعوام عندما حوّلت غرفة صغيرة من منزلنا إلى مكان لتجهيز الورد وبيعه، ولقيت الفكرة إقبالاً واستحساناً من الناس حتى إنهم فُوجئوا بها”.

وأكدت “أمل”؛ أن الإعاقة لم تقف في يوم من الأيام عقبة أمامها نحو تحقيق طموحاتها وأحلامها وشغفها، وقالت: “من صغري وأنا أعتمد على نفسي وأكملت دراستي دون أيّ صعوبات أو معوقات، والآن أنا بنفسي أقوم بإدارة المحل وأشرف عليه”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply