[ad_1]
ووفقاً لما نقل موقع «سكاي نيوز عربية» عن «أوبزيرفر»، من المحتمل أن أغنى رجل في العالم لم يقم بالعناية الواجبة، قبل تقديم عرضه، أو ربما تساوره الشكوك حول شراء تويتر، فيبحث عن عذر للتراجع.
الاستحواذ الذي شارك فيه العديد من البنوك الاستثمارية وأكثر من 12 مستثمراً، لديه الآن فرصة أقل من 50%، كي يتم، وفقاً لدان آيفز، محلل شركة «ويدبوش» المالية، المعروف بتغطيته لسهم تسلا، الشركة المملوكة لماسك.
وقال آيفز: «وجهة نظرنا هي أنه بينما يلتزم ماسك بالصفقة، فإن الضغط الهائل الذي يتعرض له سهم تسلا منذ إعلان الصفقة، وارتفاع عامل «الخطر» للسهم، وعدداً من العوامل المالية الأخرى، جعلت ماسك يتراجع عن الاستحواذ».
وبموجب اتفاقية ماسك مع تويتر، سيتعين عليه دفع مليار دولار كرسوم تفكيك، إذا انهارت الصفقة.
وقال ماسك إنه يخطط لبيع ما قيمته 21 مليار دولار من أسهمه في تسلا لتمويل شراء تويتر. ولكن سهم تسلا انخفض بشكل حاد في الأسابيع الأخيرة، مما يعني أنه سيتعين عليه بيع أسهم أكثر بكثير مما كان يريده في البداية للحصول على النقد.
وانخفض سعر سهم تسلا 28%، منذ إعلان استحواذ ماسك على تويتر.
[ad_2]
Source link